للاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

السبت، 22 أكتوبر 2016

free gift cards

Invitation to join appKarma Rewards (Earn free gift cards)
appKarma Rewards lets you earn top brand gift cards / cash. Use my code (codhack10000) or my invite link to get 10000 points - http://xkr.ma/m/hVUGLYmKEx

السبت، 20 أغسطس 2016

نكت اختي وصديقاتها


كنت في الرابعة عشر من عمري في أول سن بلوغي وبداية وصول المياه الجنسية لجسميلكنني لا أعلم بذلك ، وأختي الكبرى الوحيدة كان عمرها 18 سنة كنا ننام في غرفة واحدة على سريرين وأمي وأبي بغرفة ثانية وأخوتنا الشباب الثلاثة متزوجون برا البيتكنت ألعب مع أختي سوية في كل شيء ونضحك سوية ونأكل وندرس ………. إلخكل هذا في نفس الغرفة وكانت دايما أختي زينب عندما تستحم وتخرج من الحمام تلبس هدومها في نفس الغرفةأمامي تخلع وتلبس دون خجل منها وإن كنت موجودا فتعتبرني مازلت صغيرا بالنسبة لها ولكن هذه الأيام أشعر بنفسي كأني مختلف عن سابقهاوفي مرة خرجت أختي زينب من الحمام ودخلت الغرفة ، كنت جالسا خلف طاولة الدراسةوأصبحت أمام أنظاري فأمعنت النظر إليها محدقا وهي تنزل المنشفة عن جسمها وااااااااااوشو كان المنظر مغريا ومثيرا لي جدا عندما وقع نظري على مؤخرتها الكبيرة الحجم بيضاءوفورا شعرت بسخونة مرتفعة على رأس زبي وإنتصب فجأة لأول مرةإلتفتت زينب تنظر إلي وهي ترفع كيلوتها الأسود فرأتني أمعن النظر في مؤخرتها أبعدت نظري عنها خجلاوأتت لعندي تمازحني وهي مازالت بالكيلوت والستيان جسمها عاريوقالت لي شوووووووووووو ياجهاد عجيتك طيزي وضحكت ، قلت يعني قالت طيب خودلك بوسة منها وأدارت لي مؤخرتها وقربتها من فمي لأبوس فخدتها الرائعة الجمال من حرف الكيلوت الأسود وطبعت قبلة هادئة على طيز أختي من الجانب ثم ذهبت وهي تضحك عليوأنا خبأت إنتصاب زبي كي لا تراه تحت الطاولةوصارت كلما تخرج من الحمام وأكون موجود في الغرفة تسألني زينب : جهاد بدك تبوس طيزي قبل ما ألبس هدومي أقول لها طبعا يا روحي ، وهكذا لعدة مرات وفي كل مرة يسخن زبي بعد البوسةوأكون مبسوط بمشاهدتها عارية ، وزينب من النوع الساذج أوغشيمة شوي أم أنها ماكرة وتلعب علي دور الغشموفي مرة خرجت من الحمام كنت جالسا على سريري وهي تلبس أمامي كيلوتها الأبيض سألتني نفس السؤال ورجعت خلفي لعندي وأصبحت طيزها بمتناول يديوصرت أتأملها وأتمتع بجمال لفة وبرمة طيزا قالت لي زينب خود بوسة وعلى الفور أنزلت الكيلوت لنصف طيزا لأرى الشق المثير عرفت أنها تريد البوسة فوق شق طيزها زبي قد انتصب تحت البيجامة وسخن رأسه لكن لم يقذف أي سائل حتى الآنوطبعت قبلة هادئة بين فلقتي طيزه وأنا مستغرب من تصرفها ولماذا سحلت الكيلوت أكثروكنت مرة جالس في الغرفة وقد جلبت معي بعض الأكلات الحلوة بسكويت مغطس بالشوكولاتة متطاول الشكل عرضه حوالي 3 سم وطوله 15 سم أتت أختي زينب وقالت لي تطعميني مازحتها وقلت لا عن مزح فإستدارت زينب ورفعت تنورتها لأرى مؤخرتها المثيرة بالكيلوت الأحمرعلى الطيز البيضاء واااااااااااااااااااو شو كان منظرها مثير وهي ترفع التنورة عن طيزاثم أنزلت الكيلوت قليلا لتغريني أكثر وقالت لي ضع الشوكولاتة بين فخاد طيزيوخود بوسة وضعت البسكويت بين فخادها وطبعت قبلة على مؤخرتها ثم ركضت وكنا نضحك ونمرحبذلك .مرة ثانية رأت عندي الشوكولاتة نفسها فطلبت واحدة وهي دايرة مؤخرتها لعندي وقد انزلت الفيزون يلي لابساه والكيلوت قليلا فوضعت لها الشوكولاتة بين فلقتي طيزا بعد أن أخذت البوسة المعتادةوزبي يسخن وينتصب في كل مرة أقرب من طيز أختي وهي لا تدري ماذا يحصل لي بعد البوسةوفي أحد ليالي الشتوية كنت جالس في الغرفة وحدي أدرس وفجأة صرت أفكر في جسم زينب المغري وطيزها الرائعة صرت ألعب بزبي وأتصور طيز أختي زينب أمامي أقبلها فإنتصب متل الحديدكان زبي لا يتجاوز ال12 سم طوله وكنت بدون كيلوت فقط بالقميص الداخلي جالس على حرف السرير وفكري أن الباب مقفول علي وإذ وأنا في هذه الحالة تدخل أختي زينب وتفاجئني بوجودها أمامي مباشرة ومن خوفي أنزلت القميص فوق زبي المنتصب وخبأته عن نظرها رأتني أخبئ شيئا تحت القميص وقد بان طوله من تحت القميص فسألتني شو مخبئ ياحلو قلي ؟؟ خجلت منها كثيرا وقبل أن أتفوه بكلمة قالت لي بسكويت شوكولاتة وتابعت طعميني ياها يلا ومدت يدها ومسكت زبي من فوق القميص ورصت بقوة عليه تريد أخذ الشوكولاتة أبعدت يدها عني وشعرت بأنها حست علي لكنهاإستدارت لتقدم لي مؤخرتها بعد أن رفعت التنورة وسحلت الكيلوت لنصف طيزا وتابعت قولها يلا جهاد حبيبي ضع الشوكولاتة بين فخادي فقلت لها متأملا طيزها الحلوة بس ياعمري هالمرة الشوكولاتة كبيرة شوي ولا تتسع بنصف الكيلوت وقد كنت أمزح معها بقوليلكنها أصرت على أخذ الشوكولاتة مني فسحلت كيلوتها لآخر أردافها لتبان لي طيزها كاملةوتقول يلا حبيبي بدي الشوكولاتة بين فخاديفتحت رجلي وأنا مازلت جالس على حرف السرير وأوقفتها بين رجلي كنت أمسكها من أردافهاوهي تنتظر بفارغ الصبر شعرت بقشرية تدخل جسمها عندما أمسكت بطيزها ولامستها بيديثم وقفت ورائها ورفعت القميص عن زبي المنتصب الساخن جدا ووضعته بالطول بين فلقتي طيزهامتل وضع الشوكولاتة وضغطت بأصبعي عليه ليغوص بين فلقتي طيزاشعرت زينب بحرارته وقالت لي ليه ساخنة هالشوكولاتة وأحنت ظهرها شوي ورفعت طيزهاصرت أشعر بحرارة من طيزها أكثر من زبي وبدأت تحرك مؤخرتها لفوق ولتحت دون أنت تلتفتومن شدة الحرارة ونعومة ملمسها شعرت بلذة قوية ورعشة تنتابني وفجأة قذف سائل خرج من راس زبي ولأول مرة فسكبته على طيزها إسغربت زينب وقالت شو يلي صار دون أن تنظر إلى الوراء فقلت له بأن الشوكولاتة قد ذابت من شدة الحرارةومسحت لها طيزا بالقميص ازلت السائل المنوي عنها ورفعت كيلوتها وهي مبسوطة جداومرة أخرى حصلت معي وأنا على طاولة الدراسة خرجت أختي زينب من الحمام وأتت لعندي مباشرةكان زبي منتصبا تحت الطاولة يبدو أنها لمحت زبي المنتصب وبعد أن رمت المنشفة عن جسمهاوهي دايرة ظهرها لي ( على فكرة لحد الآن لم أراها من المقدمة عارية) اقتربت من جانبي ومالت تحاول رؤية زبي وقد وضعت يداها على مابين سيقانها قائلة بصوت خافت طيزي مشتاقة لقطعة شوكولاتة إشتد إنتصاب زبي أكثر بكلامها الحلو تابعت فهل عندك المزيد منها وإستدارت وقدمت لي مؤخرتها وقالت في الأول خود بوسة الحمام وعندما إقتربت بشفايفي لأقبلها ومجرد أن لامست أفخادها طوملت وأحنت ظهرها ورفعت لي طيزها وكأنها تقول لي إكتشفها ، فسألتها زينب ما بك ياعمري أجابتني بدي شوكولاتة ساخنة اللذيذة أبعدت فلقتي طيزها عن بعضهم لأرى فتحتها الوردية اللون وأدخلت وجهي بينهم وصرت أبوسها من جوا فمالت زينب بجسمها أكثر واحنت ظهرها وصار أنفي على الفتحة الوردية وفمي يلامس كسهامن الخلف كنت أشم رائحة حلوة أثارتني وزادت من إنتصاب زبي مددت لساني ألحس شيئا كان كسها صارت حركات زينب غريبة وبدأت تتأوه وتقول جهاد حبيبي طعميني شوكولاتة ساخنةتركت كسها وصرت الحس فتحتها الوردية لحين تبللت بشكل جيد وشعرت بأن فتحة الشرج تنكمش ثم ترتخي وقد أتتها رعشة قوية وبدأ جسمها يرتجف وارتخت أعصابها فنامت على طرف السريرطب عل بطنها ثم رفعت طيزها أكثر لي وقالت لي أرجوك حبيبي عطيني شوكولاتة حطلي الشوكولاتة الساخنة بين فخاديقمت أنا وقفت ورائها وطالعت زبي المنتصب ووضعت رأسه على الفتحة الوردية شعرت زينببسخونة راس زبي فقالت لي هل ذابت الشوكولاتة عندها كبست زبي قليلا ليدخل رأسه في طيز زينب تألمت وصاحت من شدة اللذة ( ذوب الشوكولاتة ) شعرت بالرعشة واللذة معا وأن مياهي ستخرج من زبي وقد عصت فتحتها على زبي وقذفت بالسائل داخل فتحة طيزهاوصارت تقول مأطيبها من شوكولاتة ولم تريني وجهها قامت ورفعت الكيلوت وعادت إلى الحمام طبعا كل هذه الأمور تحدث دون وجود أهلي في البيتولا أعلم إن كانت أختي زينب تعرف بأمر الشوكولاتة الساخنة أم أنها تضحك علي ؟؟؟المهم بعد أيام كانت زينب تجلس أمامي على طاولة الدراسة ندرس ونمزح ولم تكن كبيرة هذه الطاولة لدرجة أن ركبنا تضرب ببعض لو كان الجلوس بشكل صحي كنت ألبس شورت قصير وهي لابسة تنورة قصيرة ، ومن تعب الجلوس سحلت زينب قليلا من على الكرسي تدخل سيقانها بين سيقاني ومجرد أن لامستهم أطبقت رجلي على سيقانهابقوة شو يا جهاد عندك شوكولاتة ساخنة فإنتصب زبي فورا لكلامها وقلت لها يوجد ولكن لآسف هي تحت الطاولة وأنزلت يدي على زبي طالعته من داخل الكيلوت ورفعته عاليانزلت زينب فورا لتحت الطاولة تزحف لعندي فلم أتطلع إليها وأبقيت رأسي فوقوإذ بشعور غريب ينتابني بملامسة ناعمة وحنونة على زبي ثم شيء ساخن يطوق زبي وينتقل من رأسه إلى القضيب ثم يبرد ثانية ويسخن مرة أخرى وأحسست بالقذف والرعشة القوية وخرج مني السائل المنوي لكن اين لا أعرف طلعت زينب من تحت الطاولة يدها على فمها تركض إلى الحمام نظرت إلى الأرض تحت الطاولة فلم أجد أي أثر للسائل المنوي الذي خرج منيعرفت أن زينب تركته يقذف داخل فمها ، وكم كانت متعتي عامرةوعادت لتقول لي مممممممممممممممممممم شو طيبة الشوكولاتة الساخنة سألتها عجبتك فردت طبعابس بدي كمان ما شبعت منها فقلت خليها شي ساعة تانية وافقت وذهبت للصالون تشاهد التلفزيون أنا وأختي زينب الجزء الثاني عادت زينب إلى الغرفة المشتركة بيننا وحسب ما وعدتها أن تأتي بعد ساعة تقول لي حبيبي جهاد عندك شوكولاتة ساخنة وأنا جالس خلف الطاولة الدراسية وكانت تلبس تنورة قصيرة وقميص أبيض شفاف يبرز منه بزازها الممتلئة بشكل مثير وقد وضعت يدها على الطاولة واليد الثانية وضعتها على صدرها ثم مالت لعندي لأرى نصف بزازها وهي تمسك بزها وقالت لي بدي أطعميك حليب قلت لها ومن وين الحليب فرفعت أمامي التنورة لأرى كسها يغطيه كيلوت أحمر وأشارت بالقلم على كسها وهي تقول من هنا الحليب قمت من وراء الطاولة وبعد أن فتحت أزرار قميصها وفكت الستيان الأحمر وتفاجئني بزازها المرمرية الرائعين ذو الحلمات الوردية وقربتهم من وجهي ووضعت بزها في فمي وصرت ألحس وأمص حلمتها بهدوء وإذ بها قد بدأت تتلوى وتتأوه أدخلت حلمتها أكثر في فمي ومصصتها بقوة ولذة فزادت بإلتواء جسمها وهي واقفة أمامي مددت يدي خلف طيزها وسحلت لها الكيلوت الأحمر وأدخلت أصبعي بين الفلقتين أبحث عن فتحة الشرج ثم جلست على الكرسي وقد فاجأتني وهي مواجهة لي برفع تنورتها لأرى كسها الجميل ذو الشعرة الشقراء الخفيفة وأشارت بأصبعها إلى كسها وقالت لي شوف الحليب بدو ينزل من هون قربت من كسها أشم رائحته الغريبة الممتعة ومجرد أن لامسته بفمي باعدت رجليها عن بعضهم زبي إنتصب وسخن مددت لساني ألحس من كسها الرطب وأتذوق طعمه المالح قليلا وأحرك لساني من الأسفل إلى الأعلى وقد بدأت زينب ترتجف من الرعشة التي واتتها وصارت تقول بدي شوكولاتة ساخنة فأدرت طيزها لعندي وفتحت أفخادها ألعق من فتحة طيزا وطالعت زبي عاليا منتصبا وباعدت سيقانها عن بعض وأنا مازلت جالس على الكرسي ومسكت وركها وسحبتها للوراء كي أجلسها في حضني ، فأحنت ظهرها وقدمت لي طيزا الممتعة قلت لها أجلسي بحضني لتتذوقي طعم الشوكولاتة الساخنة كان زبي متل النار حار جدا وهي ترجع للوراء عليه ، كان على الطاولة علبة نيفيا كنت أستخدمها لتدليك زبي سابقا ، دهنت رأس زبي بالنيفيا وأمسكته منتصبا انتظر وصول طيزها عليه وهي تنزل أمسكت زينب أفخاذها لتحملهم وتهبط بهدوء على زبي ففتحت بهذه الحركة فلقتي طيزا ثم لامست فتحتها الوردية رأس زبي كانت دافئة وحنونة رفعت جسمي قليلا ليدخل رأسه في الفتحة وفي تلك اللحظة دفعت زينب بمؤخرتها إلى حضني فدخل زبي كله دفعة واحدة صاحت زينب من ألم اللذة ااووووووووووووووووووووووووووووي طيزي وجعتني ياملعون استقر زبي في قعر طيزا واااااااااااااااااااااو أفخاذها الناعمة كالحرير صارت على أرجلي في حضني لم أعد أحتمل كل هذه الإثارة وقذفت حممي مباشرة دون تردد جوا طيزا وهي صارت ترتجف وتهز طيزها على قضيبي من عزم الرعشة واللذة وإذ بماء ساخن ينسكب من كسها على ركبي وسيقاني فقد تبولت زينب دون ان تدري مع أن زبي صغير بالنسبة لفتحة طيزا يعني طول 10 سم ثم ضحكت بعد تلك المتعة وقالت ذابت الشوكولاتة مع الحليب واستمتعنا كثيرا وبعد عدة أيام سافر أهلنا إلى المزارع لمدة ثلاثة أيام وبقينا أنا وأختي زينب لوحدنا في البيت بحجة المدارس ، وفي أول ليلة سبقتني أختي إلى الغرفة لتنام لحقت بها بعد ربع ساعة وجدتها نائمة في سريرها ومغطاة ، فاستلقيت على سريري بالشورت تحت الغطاء لم أستطيع النوم وأنا أتصور كيف دخل زبي كله في طيز أختي زينب وإذ يتوتر زبي ينتصب وصرت ألعب فيه وكنت أفكر هل أذهب لعند زينب أطلب منها الحليب كان الدنيا ظلمة لا ضوء وأنا أدلك زبي بيدي شلحت الشورت والكيلوت وصرت أخضه لأحس بالرعشة وأقذف ولكن فجأة شعرت بيد أختي زينب تدخل من تحت الغطاء من جانب سريري وتمسك بزبي تساعدني على خضه وأدخلت رأسها أيضا لتصل إلى رأس زبي وتطبق فمها عليه ثم أدخلته كله في فمها وصارت تمصو بنهم ومستلقية بطنها على جانب السرير طالعت يدي من فوق الغطاء بعد أن إتخذت طريق ظهرها لأصل إلى الوراء وألمس مؤخرتها وإذ هي بدون كيلوت أدخلت أصابعي بين فلقتي طيزها وأنا أفوت أصبعي الوسطى في فتحة طيزها كانت سخونة فمها قد سيطرت على زبي وهي تداعب بيضاتي فلم احتمل وقذفت السائل المنوي في فمها ومازالت تمصه وطلعت من تحت الغطاء لتقول لي جاء دورك لقد إبتلعت المني الخارج مني كله بدون قرف استلقيت فوقها ووضعت زبي المرتخي بين سيقانها وبدات أقبلها وأمص لها رقبتها لحين وصلت إلى بزازها مسكتهم كلتا يدي وفركتهم قليلا ثم أدخلت حلمتها الوردية في فمي أرضعها وهي تتأوه من اللذة وترفع بجسمها قليلا لتلاقي زبي على كسها والتقى زبي بشعيرات ناعمة وشي ساخن فإنتصب ثانية فهمست زينب في أذني قائلة اخلط الشوكولاتة مع الحليب وصرت أفكر بماذا تقصد وزبي يحك بكسها قمت وأشعلت النور الخافت لأرى جسمها الرائع الأبيض وهي مستلقية على ظهرها سألتها وين الحليب فأشارت إلى كسها إستغربت فهل تريدني أن ادخل زبي في كسها ثم رفعت سيقانها لفوق وثنت ركبها وفتحتهم لأرى كسها الأشقر الأبيض الوردي كم كان جميلا أدخلت رأسي بين سيقانها ومددت لساني لكسها ألحسه تحت أنين تأوهاتها ااااااااااااااااااه ياحبيبي جهاد مأطيبك كان مذاق كسها مالح قليلا لكن رائحته تجنن فأدى إلى انتصاب زبي من جديد وبقوة قمت ووضعت رأسه على فتحة كسها أحركه فوق وتحت وهي تتلوى وتردد خلط الشوكولاتة والحليب أدخلت رأس زبي قليلا في كسها وإذ بمياه ساخنة تخرج من كسها فتبلل رأس زبي رفعت وركها ووضعت مؤخرتها على حضني وقد ثنيت سيقانها لعند كتفيها لتظهر لي فتحة طيزا حطيت راس زبي على الفتحة وركزت فيها ثم استلقيت على أردافها وضغطت بزبي كله داخل طيزها صيحت من الألم واللذة وهي تقول جهاد حبيبي أعطيني كل ما عندك من الشوكولاتة الساخنة وصرت أطلع بزبي ثم ادخله وكنت مبسوط من تلك الحركة وهي تتألم فقد أحكمت بكل جسمي على طيزها لا تستطيع الحركة لحين قذفت ما كان مخزونا من السائل المنوي في أعماقها وكانت ترتجف من كل نقطة في جسمها وفي اليوم التالي استيقظنا باكرا وذهبنا إلى المدرسة وعند المساء أتت زينب لعندي في الصالون كنت مستلقيا على الكنبة وتسألني جهاد حبيبي هل تعرف كيف توضع التحميلة في جسمي قلت لا أين سوف أضعها قالت لي من ورا فأجتها بالموافقة بس أنت تساعديني يلا قوم على غرفة النوم وكانت زينب تلبس بنطال ضيق جدا جينز وتي شيرت وردي ذهبت ورائها على الغرفة أتأمل مؤخرتها المغرية بمشيتها من فوق الجينز الضيق جدا وهي تتغنج بمشيتها تريد إثارتي قبل أن أصل إلى الغرفة فتظهر لي مفاتن مؤخرتها دخلنا الغرفة استلقت زينب مباشرة على بطنها فوق السرير بالعرض واعطتني التحميلة قلت لها وين في أي مكان بدي أدخلها قالت شلحني البنطلون فأمسكت الجينز من خصرها كانت قد فكت الزر والسحاب وسحبته إلى الأسفل بقوه لأنه ضيق جدا فنزل معه الكيلوت وظهرت لي مؤخرتها الناصعة البياض وصارت عريضة لأن الجينز يشد ويضب سيقانها على بعضهم فتركته مكانه ولم أكمل سحبه ثم سألتها أين مكان التحميلة قالت افتح فخادي فتحت فلقتي طيزها ورأيت الفتحة قالت ضع التحميلة في الفتحة الأولى ووضعت أصبعي على فتحة الشرج ثم ضغطت قليلا قلت هنا قالت ايوا ولكن أدخلها بشويش لأنها ناشفة فلت لها بسيطة ومددت لساني على فتحة طيزا ابللها قليلا لتسهيل عملية دخول التحميلة وما أن لامست بلساني فتحة طيزا حتى صارت تتأوه وتتلوى وتغنج بطيزها انتصب زبي مباشرة قمت وشلحت البنطلون والكيلوت وفشخت سيقاني فوقها وركبت على طيزها عند سيقانها وفتحت فخاد طيزها العريضة أمامي وأدخلت التحميلة في فتحة الشرج كان ورائها زبي المنتصب وضعته على الفتحة وكبسته ورا التحميلة فادخلته كله في طيزا بعد أن تركت أردافها تطبق على بعضها وااااااااااااااااااااو كم كانت لذيذة نعومة أفخادها استلقيت فوقها وزبي يدخل ويطلع من طيزها وأضغط بثقل جسمي على فخاد طيزا الطرية المغرية جدا وبدأت أقذف سائلي داخلها كانت زينب مبسوطة كتير من زبي فهو صغير ومناسب لطيزها . وفي أحد الأيام كان أهلي مسافرين إلى المزرعة البعيدة وكنا لوحدنا أنا وأختي حين حضرت لعندنا إحدى صديقاتها من المدرسة وجلست معها في الصالون أختي فقط ثم أتيت أنا لأجلس معهم فسلمت على صديقتها حين عرفتني عليها أختي قالت هذه رانية وهذا أخي الصغير جهاد وصارت ريم تمعن النظر إلى جسمي الناعم … خجلت منها فقد كانت تلبس فستان أبيض عليه وروود حمراء قصير فوق الركبة بشوي جلست أتفرج على التلفزيون وأختلس النظر على سيقان رانية ذات البشرة السمراء وحين إنتبهت على نظراتي لفت رجل على رجل ليقصر فستانها أكثر ويبان الكثير من فخدها قدمت لنا زينب أختي بعض الحلويات والشاي وبعد برهة صاحت رانية من ألم في ساقها وكأن شيئا قرصها وصارت تنط ماتحط ويدها تضعها على فخذها فحملناها أنا وأختي إلى غرفتنا أختي كانت تحملها من طرف رأسها وأكتافها وأنا من عند أرجلها في كل يد أحمل لها رجل كانت ثقيلة ممتلئة الجسم زينب تمشي برجوع إلى الخلف وتلتفت وراءها لترى طريقها وأنا أنظر أمامي مباشرة إلى فتحة ساقاها لأرى كيلوتها الأبيض الشفاف الذي يريني كسها ذو الشعرة السوداء كانت تتألم من القرصة ومغمضة العينين وضعناها على سرير أختي تمددت على جنبها دايرة لنا ضهرها ثم أحنت جسمها قليلا لأرى مؤخرتها الممتلئة اللذيذة وقالت لأختي زينب هل يوجد لديك مرهم آلام نادت علي أختي وقالت لي أحضر المرهم وعرفت من نبرة صوتها ماذا تقصد ( تريدني أن أدلك جسم رانية ) أحضرت لها المرهم وعلى الفور نظرت إلي زينب غمزتني وابتسمت ثم دون أن تنتبه رانية على حضوري استدارت ورفعت فستانها ونامت على بطنها وقد برزت مؤخرتها المدورة الممتلئة الحجم المثيرة مع كيلوتها الأبيض الشفاف ليبان لي شق طيزها بكل سهولة فقلت لأختي شوبدي أعمل أشارت لي بالانتظار قليلا وأنا واقف وراء زينب الجالسة على حرف السرير وبعد أن أنزلت لرانية الكلسون لتبان لي كل مؤخلاتها الصلبة السمراء وقالت زينب لللأسف يارانية أنا لا أعرف أن أضع المرهم ولكن جهاد أخي الصغير يعرف إذا ماعندك مانع وعلى الفور أجابتها رانية عادي مافي مشكلة فهو صغير قالت لها زينب هو صغير إيه بس طريقتة بالمرهم غير شكل وسوف يريحك من الألم قالت راني أوكي نادي له في هذه الأثناء كانت زينب تمد يدها إلى بنطالي وتنزل لي السحاب وتدخلها وتمسك زبي وتلعب به ثم صارت تنادي جهاد جهاد إنتصب زبي من لمسات يد أختي وأعطيتها صوتي نعم يا أختي على اساس دخلت الآن الغرفة وذهلت يعني مما رأيت شوهاد خير فقالت لي زينب بصوت تسمعه رانية بدنا تساعد رانية بوضع المرهم على فخذها وتدلك مكان القرصة فجلست مكان أختي قرب رانية على السرير وضهري دايرو لوجهها وزبي مازال خارجا عن سحاب البنطال منتصب فوضعت يدي الأثنتين على مؤخرة رانية أبحث مكان القرصة وأنا أضغط بقوة على أردافها وهي تنتظر وصارت أختي تخض لي زبي ليظل منتصبا أبعدت فلقتي طيز رانية عن بعضهن ورأيت فتحة الشرج كانت محمرة على بني اللون نظيفة من كل شيء وضعت على أصبعي مرهم وصرت أدلك لها فتحة طيزها وأنا أفعل وهي ترفع وركها للأعلى لتدخل أصبعي في طيزها لكنني أبعدها عن الدخول وأدلك لها الحلقة الخارجية لفتحة طيزها في هذه الأثناء كانت زينب تمص لي زبي وأنزلت عني البنطال والكيلوت لأصبح عاري من الأسفل وكانت رانية تتهيج وتحترق من الشهوة التي أثرتها من طيزها وتريد أن ادخل أصبعي في الفتحة لكني لم أفعل إلتفتت رانية إلينا لتراني من الخلف واقف وأختي بين سيقاني وزبي في فمها فقد رأت مؤخرتي البيضاء وبيضاتي وأختي جالسة على ركبها في الأرض ثم قالت لي مو هيك التدليك وقامت من على السرير وطلبت مني الاستلقاء على بطني ثم أخذت مني المرهم وركبت فوقي على ساقي مؤخرتي بين يديها فتحت أفخادي ووضعت قليلا من المرهم على أصبعها الوسطى وصارت تدهن لي فتحة طيزي مثلما كنت أفعل بها في هذه الأثناء كانت أختي زينب واقفة تتفرج وإذ أشعر بأصبع رانية كله في طيزي وصارت تدور أصبعها داخل فتحة طيزي وأنا أتأوه من الألم واللذة ثم طلعت رانية أصبعها وأدخلتها ثانية وعلى أثارتها وأيديها الناعمة انتصب زبي بقوة عند ذلك رفعت طيزي لفوق لأترك المجال لزبي ودفعت رانية من ورائي فمدت يدها من بين سيقاني وأمسكت زبي وهي تقول لي هكذا التدليك وصارت تخض زبي ثم ألقت برأسها من بين سيقاني لتأخذ زبي في فمها وأنا فوقها أدخلته كله حتى البيضات وفي نفس الوقت كنت أداعب لها كسها بأصابعي حتى بدأت تتلوى وتتغنج ثم استدارت على بطنها ساعدتها أختي ووضعت مخدة تحت بطنها لترتفع طيزها أكثر ركبت فوق سيقانها وطيزها أمام زبي وبيضاتي يلامسون لحمها الأسمر الناعم القاسي مما أدى إلى شدة انتصاب زبي وفتحت أردافها كنت مجهز بيدي المرهم وضعت منه على فتحة الشرج ومباشرة وضعت زبي في الفتحة وضغطت بقوة وراءها ليدخل زبي نصفه في طيزها صاحت رانية وهي تتألم أيييييييييييييييييييييي شو هاد ليش كبر كتير فأمسكتها من وركها ورفعت طيزها قليلا لعندي إلتفتت رانية لتراني راكب فوقها وزبي يمزق طيزها رفعت أيضا طيزها لعندي موافقة منها بدخول زبي أكثر فدفعته بقوة أكبر بالكامل ليستقر كله في قعر طيزها وتأوهت من شدة اللذة وصرت أطلعه وأدخلو عدة مرات ولحم طيزها كان قاسيا ثم رصت بأفخادها وعصت على زبي بقوة وصارت ترتجف في وقتها قذفت بالسائل المنوي جوا طيزها وقمت أسحب زبي من طيز رانية لتتلقاه أختي في فمها وترضعه بنهم ذهبت إلى الحمام أغسل جسمي ثم عدت وقالت لي رانية مفكرتك صغير ياملعون ثم ذهبت مع زينب إلى الحمام بعد أن خلعوا كل ملابسهن وأنا لحقت بهم بعد ذلك أنا وأختي زينب الجزء الثالث وفي أحد\ الأيام حضرت إلى البيت فلم أجد أحدا من أهلي فذهبت إلى غرفتي لأرتاح قليلا سمعت صوتا آتي من الحمام وكأنه دوش الماء يعمل لوحده توجهت إلى الحمام لأرى أن الباب لم يكن مغلقا وصوت الماء يأتي منه فدخلت مسرعا وإذ بأختي عارية تماما وأمامها جسما عاريا ناصع البياض رأيته من الخلف بادرتني أختي زينب بالسكوت والهدوء فكانت معها إحدى صديقاتها تداعب لها جسمها من الخلف وتدلكه بالشامبو ومن خلف باب الحمام كنت أنظر خلسة كان جسمها ممتلئ ناصع البياض رائع ومؤخرتها كبيرة وزينب تدلكها في جميع النواحي وتفرك لها أردافها الكبيرة وتضع يدها بين فلقتي طيزها هنا أنتفخ زبي وانتصب كالعامود وأنا مازلت خلف الباب لم أستطيع الصبر والانتظار فخلعت ملابسي كلها ودخلت خلسة عندما كان الصابون والرغوة على رأس ندى صديقة أختي بعد أن رأتني أختي أدخل وزبي منتصب في مقدمتي تركت لي المجال مكانها لأقف وراء ندى صديقتها دون أن تشعر بوجودي وأختي ما تزال تفرك لها أفخاذها نظرت إلى مؤخرتها اللذيذة فأثارتني مما زاد من انتصاب زبي وكان وجه ندى إلى جهة الحائط رافعة يديها على رأسها ترغي الشامبو عليه اقتربت بزبي من وراءها على طيزها الناصعة البياض التي ينزل عليها من الرغوة أيضا ووضعت زبي بين فلقتي طيزها وصرت أدلك رأسه بطيزها دون أن ألامسها بجسدي وربما هي تظن أن أختي تداعبها بما أن يدي زينب على أفخاذها وبعد حركتين دخله وطلعة من زبي انحنت ندى قليلا على الحائط ورفعت طيزها وبحركة غريبة منها التقطت رأس زبي بفتحة طيزها فشعرت بحرارة شديدة برأس زبي ودفعته رويدا رويدا لأدخله في الفتحة ولكن يبدو أن أثر الرغوة كان ناشفا في فتحة طيزها لأنها ابتعدت عني متألمة وقالت لزينب إن أصبعك ناشف فهو يؤلمني أحضرت زينب قليلا من المرهم المطري ودهنت به رأس زبي ثم فتحت لها أفخادها ودهنت لها فتحة طيزها في هذه الأثناء مسكت أنا أرداف ندى بيدي وصرت أفركهن كانوا أكبر من كفي وباعدت بين فلقتي طيزها لأرى الفتحة اللؤلئية تنتظر دخول شيء فقد كانت تنقبض وترتخي فوضعت رأس زبي عليها لترتخي دون انقباض وكبسته قليلا فرفعت طيزها للأعلى وأحنت ظهرها أكثر دخل رأسه فشهقت ثم صارت ترجع للوراء بمؤخرتها ليدخل نصفه وبحركة سريعة أمسكتها من وركها أدخلته كله فصاحت من الألم واللذة اووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووي وجعتني يا زينب في هذه اللحظة كان جسدي قد ألتصق بفخذيها وبيضاتي يضربن كسها من الخلف اكتشفت وجودي وبصمت صارت تتحرك بطيزها وهي مبسوطة ومندهشة صرت أندفع نحوها وزبي في قعر طيزها وأختي مدت يدها على كس ندى تفركه وأنا ادخل زبي وأطلعه من طيزها حتى بدأت تقلصات فتحة طيزها تزيد وصار جسمها يرتعش من ألم اللذة فقذفت السائل المنوي داخل طيزها البيضاء وسحبت زبي من طيزها وهي مازالت ترتعش وترجف من شدة اللذة غسلت جسمي وخرجت من الحمام دون أن أرى وجهها وبعد ربع ساعة نادت علي أختي زينب لأحضر إلى غرفتها فذهبت ودخلت الغرفة كانتا عاريتين تماما أختي وندى ثم قالت لي زينب أن ندى تريد أن ترى الأصبع الذي كان داخل مؤخرتها فخلعت الشورت الذي كنت ألبسه والكيلوت ليظهر لهن زبي المنتفخ من رؤية أجسامهن فقالت لي ندى اقترب قليلا كانت رائعة الحلاوة وصدرها ممتلئ أبيض ذو الحلمات البنية الفاتحة وقفت أمامها عاري وزبي في متناول فمها أمسكته بيدها ورفعت رأسه لعند فمها فانتصب زبي ثانية وصار مثل قطعة الحديد قربته من فمها وصارت تدلك رأسه بشفا يفها ثم مدت لسانها تلحس فتحة زبي وأدخلته في فمها تمصه شعرت بأنه قد كبر أكثر من حجمه ومن شدة إثارتي مسكت أبزازها بيدي وصرت أفركهن بقوة مما أدى إلى إدخالها لزبي أكثر في حلقها وأختي تتفرج علينا ثم اقتربت من خلفي زينب وفتحت لي أفخاذ طيزي وصارت تلحس لي فتحة طيزي وتدخل رأسها بين سيقاني لتصل إلى بيضاتي وتلحسهن ثم جلست بجانب ندى وأخذت زبي من فمها ووضعته في فمها تمصه أيضا استغربت ندى تصرف أختي زينب وقالت لها هل أنت تذوقته من طيزك أيضا هزت زينب رأسها بنعم فاستلقت ندى على السرير على ظهرها وفتحت سيقانها لأرى كسها الوردي ذو الشعرة السوداء الخفيفة فوضعت رأسي بين ساقاها وصرت ألحس من كسها العذب وهي تتلوى وأختي مازالت تمص زبي وتلعب بكسها ثم استلقت أختي على بطنها قرب ندى وقالت لي أريد منك الشوكولاه الساخنة فقمت من على كس ندى لأركب فوق مؤخرة زينب فتحت لها أفخاذها وصرت ألحس فتحة طيز أختي حتى ارتخت عضلاتها وفات لساني داخل طيزها في هذه الأثناء كانت ندى تستلقي على بطنها أيضا بجانب أختي نظرت إلى طيزها فرأيتها أكبر من طيز أختي ومرفوعة أكثر وبيضاء وطرية أكثر مما شدني إليها فتركت طيز أختي وفتحت أفخاذ طيز ندى الطرية وصرت ألحس فتحتها لحين أحسست بارتخاء حلقتها وفوت لساني داخلها وفي هذه الأثناء أمسكت أختي بزبي فقد كنت مستلقي على جنبي وتوجهت بطيزها عليه ووضعته في فتحة طيزها وهي مستلقية بشكل قرفصا وصارت تدخله في طيزها لكنها لم تستطع إدخاله كله فقمت واستلقيت على ظهري وزبي منتصب للأعلى فجلست عليه زينب أختي وأدخلته كله في قعر طيزها موجهة بمؤخرتها لعندي أما ندى فقد جلست على وجهي وقد غطت مؤخرتها كل وجهي وكدت أختنق من كبر حجمها لكنها مثيرة جدا لأكمل لحس طيزها وكسها الذي بدأ يسيل من عزم الشهوة ثم قامت أختي زينب من على زبي لتفسح المجال لندى بالركوب عليه واتت ندى وفرشخت ساقيها المفتولتين فوق بطني وجهها لوجهي جلست على ركبها وانحنت قليلا لعندي وأخذت تمصمص شفتاي وهي تمسك بزبي من خلفها تحاول إدخاله بفتحة شرجها التي التقت برأس زبي وضغطت بجسمها على زبي ليدخل رأسه ثم جلست براحتها ليصبح زبي كله في طيزها وصارت تقوم وتقعد عليه وتتأوه من الألم واللذة وأنا مددت يدي على كسها وصرت أفرك زنبورها الناعم وشعرت بأن أصابعي قد بللت بماء كسها ثم زادت حركاتها بالصعود والهبوط على زبي حتى قذفت فيها سائلي المنوي في هذه الأثناء كانت أختي زينب تجلس على فمي ألحس من كسها وأفوت أصبعي في طيزها حتى شعرت بماء كسها اللذيذ ينزل على لساني وفمي كم كان إحساسا رائعا وصارت ترتعش وتنتفض بجسمها فوق فمي وكانت أمامها صديقتها ندى فتعانقا فوقي ومازال زبي داخل طيز ندى ولساني على كس زينب وبعد مدة من الزمن حين أصبح عمري 16 سنة وأختي 20 سنة كنا قد خففنا من ممارسة الجنس أنا وأختي زينب بسبب خطبتها لعريس الهنا وفي أحد الأيام كنت في البيت أصلح بعض من الأدوات الكهربائية بالبيت وأختي كانت تستقبل صديقة لها من عمرها لم أراها من قبل كانوا جالسين في الصالون يتفرجون عالتلفزيون وأنا مشغول بالإصلاح ولم أنتبه لهن فقط سلمت على صديقتها كان أسمها ضحى وجهها مستدير ممتلئة الجسم بشرتها بيضاء عيناها رائعة الجمال شعرها طويل خلف ظهرها يصل لمؤخرتها بني اللون متوسطة الطول تلبس فستان خمري اللون ( كلوش ) يعني عريض من تحت قصير فوق الركبة وسيقانها ممتلئة مفتولة بيضاء وتلبس في رجليها بوط أو حذاء طويل يصل لتحت الركبة بشوي خمري اللون كان منظرها يأخذ العقل وفي أثناء عملي بالإصلاح كنت أدور في كل البيت ثم دخلت مرة الصالون فلم أجد أحد فقلت في نفسي ربما ذهبوا ولم يبقى أحد في البيت وبعدها شعرت بحاجتي للدخول إلى التواليت ( المرحاض ) العربي لقضاء التبول فقد إنحصرت كثيرا ولم لذلك وأحسست بأن مثانتي سوف تنفجر ركضت مسرعا إلى التواليت الذي كان بطرف الفسحة السماوية من أرض الدار منزوي لوحده وليس أمامه أي كشف فإن كان الباب مغلقا نعرف أن التواليت مشغول فيه أحد يستعمله ويكون النور مولع أما إذا كان الباب مفتوح طرفه يعني أنه فارغ وأنا رأيت من بعيد باب التواليت فتوح طرفه ومن شدة إنحصار البول لدي جهزت نفسي قبل أن أصل إلى التواليت أي فتحت سحاب بنطلوني وأخرجت زبي من داخل الكيلوت لحين وصلت الباب ولم أنتبه بوجود ضحى صديقة أختي كان زبي جاهزا للتبول مجرد أن أقف أمام التواليت وفتحت الباب بسرعة وإذ أرى ضحى جالسة ومفرشخة رجليها على الحفرة البيضا وجهها لعندي ولمحت من قرفصائها وقد سحلت كيلوتها الزهري اللون لمحت كسها الطبوش يلمع بدون شعر وكانت قد أنهت تبولها فلما رأتني مشهرا زبي في وجهها ارتجفت وخافت ونهضت مسرعة برفع كيلوتها على سيقانها البيضاء لكنني لم أبالي لها ودخلت التواليت وسكرت الباب ورائي وبدخولي وبسرعة بديهة منها استدارت للوراء تخبئ وجهها مني وصرت أرى ظهرها ومؤخرتها فهي ظلت ماسكة الكيلوت بيدها ورافعة الفستان ومؤخرنها لعندي وقفت أنا وفرشخت رجلي وأمسكت زبي أتبول في الحفرة البيضا وضحى ملتصقة بالحائط تنتظرني أن أنتهي من التبول فيبدو أنها لم تخلص من التبول وتريد القرفصاء ثانية بدأت أنا أفرغ بولي ناحية الحفرة ومنظر سيقانها البيضاء الممتلئة وكيلوتها الزهري اللميع قد أثارني وصار زبي ينتصب بسرعة من ذلك المشهد المثيير وبدأ البول يرتفع شيئا فشيئا حسب انتصاب زبي وصرت أتبول متجها بالبول على طيزها من شدة انتصاب زبي ولوثت لها الكيلوت ونزل على سيقانها والحذاء الطويل الخمري الذي أعطى جاذبية أكثر لوقفة مؤخرتها البارزة الممتلئة البيضاء ولم تتفوه ضحى بأي كلمة فقط كانت ترفع فستانها لفوق مؤخرتها والدهشة تغمرها فكانت تئن بصوت خافت أنهيت تبولي كله على طيزها وفورا أخذت قطعة قماش قطنية كانت معلقة في الداخل ( منشفة صغيرة ) واقتربت من مؤخرتها وصرت أمسح لها الكيلوت بحركة يدي من أعلى إلى أسفل وهي صامتة ومن حركة يدي سحل كيلوتها قليلا ويالهول ما رأيت كان شق طيزها الرائع يظهر مابين الفلقتين اللذيذتين فانتصب زبي أكثر من رؤية فلقتي طيزها والكيلوت مازال مبلولا أنزلت لها الكيلوت لآخر طيزها لأنشف لها أفخاذها وصرت أمسح بالمنشفة أفخاذها الطرية المثيرة بعدها تلمست طيزها بيدي لأرى إن كان قد نشفت أم لا وبمجرد أن لمست يدي فخدها انتفضت البنت وصدر من فمها تأوه ناعم أثارني جدا وصرت أعصر أفخاذها بقوة وأباعد بين الفلقتين وضحى تتأوه بهدوء ولاتنطق بأي كلمة رايت فتحة طيزها البنية اللون المثيرة فلو أتمالك نفسي الجنسية من شدة الشهوة واللذة وفورا بصقت في كفي ووضعت البصاقة على فتحة شرجها وبصاقة ثانية على رأس زبي المنتصب مثل الحديد وأمسكتها من وركها فاتحا أردافها ووضعت راس زبي في فتحة طيزها وقبل أن تقول آه كبست زبي نصفه داخل طيزها فشهقت وصاحت آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي أرجوك تمهل وافلتت أطراف فستانها لينزل ويغطي مؤخرتها فأمسكتها من أكتافها وضغطت عليهم لتنحني بظهرها أكثر أمامي وتبرز لي طيزها أكثر ودفعت بزبي بقوة داخل طيزها ليدخل كله ويستقر في قعر طيزها وصارت ضحى تصدر صيحات خفيفة من ألمها وتحرك مؤخرتها بشهوة وغنج ولذة أدخلت زبي فيها ثم أخرجه وأضرب بأفخاذها البيضاء التي إحتوت زبي بشكل كامل وبيضاتي تضرب في كسها من الخلف وبعد عدة حركات شعرت بأني سأقذف سحبت زبي من طيزها وقذفت السائل المنوي على فخاد طيزها وهي تتلوى وتتأوه ثم اقتربت منها وقبلتها من رقبتها من الخلف وتركتها تنتفض بجسمها وخرجت من التواليت وبعد ساعة وإذ أختي تنادي على كانت في الصالون فذهبت إليها لأرى صديقتها ضحى بجانبها وهي تنظر إلي نظرات غريبة كلها شهوة ثم سألتني أختي زينب شو عملت لضحى صديقتي وكيف ألمتها مع أنني بعرف أن زبك قصير وقفت أنا خجلا من أختي وقلت لها ربما تغير قليلا فطلبت مني أن اخلع الشورت والكيلوت استغربت ضحى من طلب أختي فوقفت خجلا أمامها ولم أخلع شيء ونظرات ضحى تتابع حركاتي بتشوق تريد أن ترى زبي الذي آلمها في طيزها مدت أختي زينب يدها من تحت الشورت إلى تحت الكيلوت وصارت تلامس بيضاتي وعلى أثرها شعرت باللذة وانتصب زبي ثم صعدت بيدها لقضيبي ولفت عليه وقد شعرت بثخنه المختلف عن زمان لأنها نظرت إلى وجهي باستغراب مما تلامسه يدها وضحى تنتظر ظهوره على نار ومتحمسة له فقالت لزينب ديه خلصينا من الفحص بدنا نشوف فأخرجت أختي يدها من كيلوتي بعد أن تأكدت انتصاب زبي ثم توجهت إلى ضحى ووقفت أمامها وهي مازالت جالسة بشوق وأمام وجهها خلعت الشورت والكيلوت لترى وتفاجأ بزبي المنتفخ والمنتصب بين سيقاني نظرت إلى زبي وهي مندهشة بحجمه وأنا أقترب منها شيئا فشيئا موجها زبي ناحية فمها حتى لامس شفايفها التي ارتخت وأغمضت عيناها وفتحت فاها فأدخلته رويدا بين شفاهها لتستقبل رأس زبي بلسانها لتلحس فتحته ثم غمرته بفمها وأحسست بحرارة حلقها على زبي الذي انتصب وكبر أكثر وصارت تمصه بقوة أختي زينب شاهدت هذا المنظر دهشت وقالت شوووووووووووو يا جهاد كبيرة هالبسكويته إمتى كبرتها قلت لها أنت صارلك زمان لا ترينه ولا تتذوقينه فقد مضى على ذلك من يوم أن خطبتي فإبتسمت أختي على مضض وكأنها تقولي سأجربه اليوم وجلست قرب ضحى وأمسكت زبي وأخرجته من فم ضحى لتتذوقه وأدخلته في فمها وصارت تمصه بنهم وشوق له فقد أصبح طول قضيبي حوالي ال19 سم أي تضاعف حجمه من ال 10 سم إلى ال19 تقريبا ضعف حجمه وكم كانت فرحتها كبيرة وقفت ضحى بقربي واقتربت من شفافي تمصهم وأمص لها لسانها بقوة فأمسكت بثدييها من فوق الفستان وصرت أفركهن لها بقوة وبدأت تتأوه وشعرت أنها ذابت بين يدي فأجلستها على الكنبة وفتحت سيقانها ورأيت كسها فورا لأنها بدون كيلوت فقد نزعته لها في التواليت عندما تبولت عليه وضعت رأسي بين ساقاها وتأملت للحظات كسها الناعم الطبوش المثير للغاية وخالي من الشعر نهائيا ربما قد أزالته ثم مددت لساني أداعب زنبورها برأس لساني وأختي مازالت تمص لي زبي ولم تشبع منه صرت ألحس لها كسها اللذيذ الطيب وأمص لها زنبورها بفمي بقوة لخلوه من الشعر وضحى تتلوى وتتأوه من عزم الشهوة التي تأتيها ثم صعدت من كسها إلى ثدييها أفركهن من فوق الفستان ثم إلى شفافها أمصمصهن ووضعت زبي على فتحة كسها أداعبه وأفركه برأس زبي ومجرد أن لامس رأس زبي فتحة كسها ارتجفت وارتعشت بقوة وانتفض جسمها وسالت سوائل من كسها على زبي وتبلل رأسه فأمسكت بساقاها ورفعتهن بيدي لتظهر لي طيزها البيضاء الرهيبة وتبرز من تحت كسها فأنزلت رأس زبي المبلل على فتحة شرجها ووضعت سيقانها تحت زراعي وحصرتها بينهم وصارت تنظر إلى وجهي نظرة رعب وخوف مني فأدخلت رأس زبي في فتحة الشرج وكشت وجهها من الألم وصارت تتأوه ضغطت بجسمي بقوة عليها ليدخل زبي كله في طيزها صاحت من الألم واللذة أوووووووووووووووووووووووووووووووووووي طيزيييييييييييي وصرت أنيكها بقوة وساقاها السمينين بين زراعي ضحى استنجدت بأختي زينب فقد تألمت كثيرا وكأنها تريد البكاء أمسكت زينب بيضاتي من الخلف تدعكهن فأخرجت زبي من طيز ضحى وإتجهت إلى زينب أختي رفعت لها التنورة ومزقت كيلوتها الأحمر البكيني فارتعدت زينب من الخوف ثم استجابت لحركاتي رميتها على الكنبة جانب ضحى المتأوه من آلامها في طيزها وفتحت ساقاها ألحس كسها بنهم وفورا أنزلت سوائلها على لساني فلحست لها فتحة الشرج وهي مرعوبة وتتلوى من عزم اللذة ثم وضعت زبي على فتحة كسها وحاولت إدخاله ارتعشت زينب وخافت من أن أفتحها فصرخت لا يا جهاد انتبه حبيبي أنزلت زبي على فتحة طيزها وأمسكتها بنفس وضعية ضحى ساقاها تحت زراعي ورفعت طيزها قليلا ثم أدخلت راس زبي في طيزها لتصيح آوووووووووووووووه زبك ثخين ما أحلاه وكبست زبي بقوة ليدخل كله دفعة واحدة في قعر طيزها صارت زينب تصيح من الألم واللذة قائلة ذبحتني يا جهاد بزبك شوي شوي وأنا أنيك أختي زينب قامت ضحى وقلبت على الكنبة ظهرها لي وقرفصت على ركبها لتبرز لي مؤخرتها البيضاء الكبيرة وقد أحضرت علبة الكريم وصارت تدهن فتحة شرجها فوضعت يدي على أفخاذها وألمس على أردافها وأدخلت يدي بين فلقتي طيزها وبعصتها بأصبعي الوسطى وهي تتلوى وتتغنج لتقول لي نيكني من كسي حبيبي سحبت زبي من طيز أختي وتوجهت فورا ووقفت خلف طيز ضحى وقد أحنت ظهرها ورفعت طيزها للأعلى ليبان لي كسها الحليق اللميع وقد كانت فتحته تتقلص وترتخي أولجت زبي مباشرة في كسها أحاول إدخاله لكنها هربت من أمامي خائفة ثم عادت للوراء لتلتقي طيزها بزبي الذي دخل مباشرة نصفه وصارت تتأوه وتتلوى وتصيح من الألم وتحرك مؤخرتها وتدفعها نحوي حتى انيكها بقوة وأضرب بجسمي على أفخاذها الرائعة السمينة ثم شعرت بها تعص فتحة شرجها على زبي وبدأت تنتفض قذفت السائل المنوي في قعر طيزها وهي مازالت تتلوى وتتأوه وترتعش من قوة اللذة التي حصلت عليها أما أختي زينب فلم تتركني يومها وقد جهزت نفسها في الليل بعد أن ذهبت صديقتها وعلى سريرها نكتها بقوة من طيزها وسكبت ماء الحياة فيها وكان آخر لقاء معها لأنها بعد شهر تزوجت وسافرت

المال باستعمال هاتفك الاندرويد!
عبر تطبيق سهل جدا .تابع معي هدا الشرح البسيط : )
1)اذهب الى Play Store و قم بتحميل هذا التطبيق "Whaff Rewards" مجانا.
2) افتح التطبيق ثم اضغط على log in موجودة في اﻷعلى للتسجيل عن طريق
الفايسبوك الخاص بك.
3) بعد التسجيل سيطلب منك كتابة كود من أجل التفعيل، اكتب   هذا الكود FB83842 سيتم التفعيل و منحك هدية 0.30$ مباشرة.

4) كل ما عليك فعله هو تحميل تطبيقات سيعرضها عليك التطبيق وتجريبها..(يمكنك مسحها من بعد) و عند وصولك الى 10$ يمكنك سحب اموالك عبر البايبال او كارت الشراء playstore او Amazon او xbox.....

هند القحبة المغربية

كنت اعمل مديراً تنفيذياً في شركة اجنبية ولها فرع في بيروت في بناية فخمة جداً، كان معظم الموظفين من النساء بنسبة 75% وذلك لأنها اساساً تعمل بنشاط الاندر واي والستيانات وخلافه.
المهم انا رجل مجتهد في عملي ولا احب ان يشغلني عنه اي شي آخر، وكان ذلك يستفز النساء زملائي في العمل فهن لم يكن متعودات على الا يتحرش بهن او يلاطفهن رجل خصوصاً انني كنت احتك بهن يومياً واناقش معهن تفاصيل بعض الموديلات السكسية من موديلات الملابس الداخلية والكيلوتات والستيانات الشديدة الاغراء. وفي مرة كنت اعمل مع موظفة فرنسية في تصميم خاص وطرق ترويجة في السوق المحلي واذا بها تقول لي سأرتديه وارجو ان تقول لي رأيك هل انا سكسية في هذه الثياب ام لا، ووسط استغرابي شلحت ثيابها وارتدت قطعتين من البكيني امامي وكنت مشدوهاً ووجهي احمر اللون، وما زاد الطين بلة انها اثناء ارتدائها الثياب البيكيني كانت تؤدي حركات جنسية مثيرة، بصراحة حاولت ان اتمالك اعصابي فجلست على كرسي مكتبي احاول تفادي النظر اليها، والماكرة احست بي فأقتربت مني وجلست على مكتبي وفشخت رجليها امامي وقالت مارأيك؟ قلت لها سكسي وجميل جداً.. فقالت لي لا اقصد البكيني بل اقصد جسمي تحت البكيني ثم بدأت تتحسس نهودها وبطنها واخيراً كسها وتدخل اصابيعها في فمها ثم تأخذ من ريقها وتدخله في كسها تحت الكيلوت الاحمر.
وامام هذا المنظر فقدت اعصابي ووقف زبى بشدة وقد احست بي بعين الخبيرة ثم اخرجت يدها من كسها وادخلت اصبعها في فمي وقالت لي تذوق طعم كسي الملتهب فأغمضت عيني ثم بعركة منها مفاجأة قفزت من المكتب وجلست على فخذي وبدأت تمصمص شفتاي بكل جموح ونيران ملتهبة ثم نزلت الى اسفل المكتب وبدأت في فتح سوستة البنطال وبدأت في مص زبى بحرارة.
وفي هذه الاثناء سمعت طرقاً خفيفاً على الباب وكانت مسؤولة المبيعات المغربية هند فقلت لها عودي بعد خمس دقائق ارجوكي، بعد ذلك نزلت وشقلبت هذه الغانية الفرنسيةالى سطح المكتب وبدأت امص والحس صدرها وكسها لحساً شديداً، كانت تتأوه منه وتتقلب مثل الافعى وجسمها يتصبب عرقاً رغم اجهزة التكييف القوية، ثم مصمصت لها نهودها بعنف وكنت ابلع نصفه في فمي واعضه وامصعه واعمل دوائر بلساني عليه وكان في ذلك قمة الاثارة لها ثم صرخت في ارجوك نيكني فلم يعد كسي يستطيع الإنتظار.. فأخرجت زبى واخذت من لعابها بأصبعي ودهنته باللعاب ثم ادخلته دفعة واحدة بشدة وبعنف فصرخت صرخة مدوية فوضعت يدي على فمها حتى ما تلم علينا الموظفين في الشركة وبدأت انيكها بعنف وشدة حتى نكتها اكثر من اربع مرات متتاليية، ثم قلت لها نريد تغيير الجنس الى الطيز.. فلم تبدي اعتراضاً على هذا ولكنها قالت اخشى ان توجع لي مؤخرتي الضيقة، فقلت لها لا تخشي فسأنيكك برفق لا تخشي شيئاً على مؤخرتك من ايري فهو حنش خبير بالاطياز.
ثم بدأت اوسع لها خرم طيزها رويداً رويداً حتى استطعت بعد جهد ان ادخل فيها الرأس ثم شيئاً فشيئاً الرقبة واخرجه وادخله حتى صرخت ادخله كله ارجوك فلم اعد اتحمل الانتظار، وهنا ادخلته كله حتى البيضات وصرت انيكها بعنف وهي تتأوه بشدة من الم الشهوة، وفي هذه الاثناء دخلت علينا هند المغربية ومن شدة هول المنظر الذي شاهدتة وقع من يديها الملف الذي كانت تحمله على الارض ثم هربت وهي مصدومة مما رأتة في مكتبي.
انتهينا بسرعة من ارتداء ثيابنا وقبلتها قبلة رومانسية اخيرة وثم ضربتها ضربة خفيفة سكسية على مؤخرتها وانصرفت، ولما حان موعد الانصراف مررت بالموظفة هند وقلت لها ارجوكي اعذريني على ماحصل هذا النهار في مكتبي، فنظرت لي بخجل قائلة لابأس.. وصحيح ان هذه البنت المغربية لم تعترض على ما رأتة من مشهد جنسي مثيراً لكنني اصبحت احس انها تتجنبني وبدأت تتحاشى ان تتكلم معي او تنظر الى عيني كثيراً.
ومرت الايام وانا اريد ان اعمل صداقة مع هند وهي تتهرب مني الا ان حدثت مفاجأة خدمتني كثيراً، فقد كلفتني الادارة على ان آخذ معي احد الموظفين ونسافر الى فرنسا لإختيار بعض موديلات اللانجري الجديدة التي تناسب سوقنا المحلي في لبنان فرشحت هند على الفور وكان هذا الإنتداب له مقابل مالي كبير لم تستطع ان ترفضه، وسافرنا الى فرنسا وكنت ادعوها الى النزهة على حسابي لنشاهد معالم فرنسا الشهيرة وكنا احياناً نشاهد في الحدائق فرنسيون يمارسون الجنس تحت الاشجار وكان وجه هند يحر خجلاً وهي تشاهد ذلك.
كنا نقيم في شق مفروشة في احد ضواحي باريس الهادئة وفي ذات ليلة قررت ان احاول ان انتهز الفرصة واقوم بما يجب علي ان اقوم به نحو هند فهي فرصة قد لاتتكر ربما فيما بعد، فرفعت سماعة التلفون وطلبت عشاءً فاخراً واعطيت خدمة الغرف رقم غرفتي وغرفة هند وقلت لهم نحن لن نكون موجودين الان فإفتحوا الغرفتين وادخلوا العشاء لحين عودتنا. وانتظرت حتى طرق الباب الجرسون ففتحت له الباب فأدخل العشاء ثم انتظرت حتى فتح باب الغرفة المجاورة فلحقت به ثم دخلت الى حمام غرفة هند واغلقت الباب حتى خرج النادل ثم تسللت الى غرفة هند بهدوء وكان ضوء الغرفة مطفئاً وهي نائمة وترتدي قميص نوم حريري شفافاً زهري اللون.. فإقتربت منها وانا اشاهد تضاريس جسم هذه الفاتنة المغربية التي يشبة جسدها عارضات الازياء الجميلات… وشيئاً فشيئاً اقتربت منها وبلطف كشفت عن نهودها حتى تدلت كرمانتان من شجرة مزهرة ثم بدأت الحس الحلمتين بلطف وهنا استيقظت هند وفتحت فمها وعينيها، اطبقت على فمها كي لاتصرخ بيدي واستمريت في مص ولحص نهودها وهي تقاومني لكني كنت نائماً عليها واحتضنها الى صدري بشدة فلم تفلح في التخلص مني ثم بحركة واحدة سحبت الكيلوت الحريري الى الجانب الايمن وادخلت أيري المنتصب بشدة، فأحسست انني قد غرزت خنجراً في جسدها فقد شعرت بجسدها كله يهتز بعنف كزلزال تحتي وقمت بنيكها بشدة وانا امصمص نهودها والعق ذقنها والثم شفتاها بلساني ثم بدأت تتجاوب معي في الجنس فقد كانت مستمتعة جداً وربما ممانعتها كانت تعود الى حيائها وعفتها في باديء الامر.
لا اكذب عليكم انني في تلك الليلة قد نكتها اكثر من سبع مرات وانا في قمة المتعة فقد كانت جميلة جداً جسدها شهي جداً بطريقة عجيبة لاتقاوم ابداً.. ثم اخذت طعام العشاء وصرت اطعمها بيدي ونتبادل القبلات معها اثناء ذلك.
ثم اخذنا حماماً مشتركاً جميلاً ورومانسياً ونمنا الى جنب بعضنا وعندما افقنا من النوم مارسنا الجنس بطريقة اجمل من الليل وكنا في قمة النشوه والمتعة وقضينا ثلاثة ايام في باريس من امتع الاوقات تمتعنا بنشوة الجنس الجميل وفي آخر ليلة كنا فيها في باريس سألتني هند سؤال: “مارأيك بالجنس؟ اهو افضل مع الفرنسية ام معي انا هند المغربية؟
فقلت لها دون تردد: صدقاً البنت المغربية لايوجد لها مثيل ابداً بين نساء العالم، وبالنهاية (البلدي يؤكل) وصدقوني لايوجد مثل الجمال والدلال العربي ابداً في العالم
المال باستعمال هاتفك الاندرويد!
عبر تطبيق سهل جدا .تابع معي هدا الشرح البسيط : )
1)اذهب الى Play Store و قم بتحميل هذا التطبيق "Whaff Rewards" مجانا.
2) افتح التطبيق ثم اضغط على log in موجودة في اﻷعلى للتسجيل عن طريق
الفايسبوك الخاص بك.
3) بعد التسجيل سيطلب منك كتابة كود من أجل التفعيل، اكتب   هذا الكود FB83842 سيتم التفعيل و منحك هدية 0.30$ مباشرة.

4) كل ما عليك فعله هو تحميل تطبيقات سيعرضها عليك التطبيق وتجريبها..(يمكنك مسحها من بعد) و عند وصولك الى 10$ يمكنك سحب اموالك عبر البايبال او كارت الشراء playstore او Amazon او xbox.....

الأربعاء، 17 أغسطس 2016

قحبة الحي

بدرية هى جارتى منذ نعومة اظافرها و هى محط انتباه كل الاولاد بدرية كانت تسكن في منزل عائلتها مع اعمامها و ابناء عمومتها كانت اكبر منى سنتين و ابة عمها زينب زميلتى هى و عمها مسعود زينب لم تكن بجمال بدرية و لا شقيقات بدرية هبة و نبيلة عاشقة النيك الخلفيونبيلة سيكون لها جزء كبير في قصتنا و صراعها مع شرين جارتها على عشيقما ومن ستفوز به نعود لبطلة قصتنا بدرية كانت تلعب معنا و الكل يحاول كسب ودها حتى يفوز بلمسة من جسمها المثير هى ليست قصيرة فطولها حوالى 170 سم وزنها حوالى 65 البزاز متوسطة بيضاء طيزها كبيرة تشبه طيز فريدة سيف النصر فى نفس الوقت كانت زينب تعانى من التجاهل فبدات تبحث عن متعها فكانت تعيش مع والدها و اخواتها من الاب فابوها طلق امها و كانت تنام بجوار شقيقها سنبل ففكرت و وصلت الى ان تنتظر حتى تتأكد من نوم سنبل و تبدأ في اخراج قضيبه من السروال و تلعب مع قضيب شقيقها و تضعه في طيزها كل ليلة و سنبل يمثل انه نائم حتى يستمتع بمتعة الجنس.
في هذه الفترة تتزوج بدرية في قرية مجاورة لقريتنا و تبدأ متعتها الجنسية الكاملة بعد ان شبعت من الممارسة السطحية و كذالك الممارسة الخلفية و تستعد بدرية لليلة الدخلة و تجتمع بعد الاقارب كي يزيلوا لها شعر عانتها و تنبهر السيدات اللاتى يقمن بعملية تنظيف كس و جسم بدرية من الشعر بجمال كسها و طيزها و يتهامسون فيما بينهم يا بخت جوزها بالكس الجميل دا و تلاحظ احدى السيدات فتحة شرج بدرية فتعرف انها مارست النيك من الخلف .
بعد ان انتهوا من تنظيف جسم بدرية تخرج السيدات ما عدا نهاد و هى احدى جارات بدرية و جوزها يمارس معها من الخلف و تقول لبدرية عايزاكى في كلمتين 
بدرية خير با ابلة نهاد
نهاد انت حد نام معاكى قبل كدا
بدرية بتردد و بخجل انتى بتقولى ايه يا ابلة
نهاد انا شوفت فتحة طيزك واسعه اسمعى الرجالة بتحب تنيك من الطيز و جوزك هيلاحظ دا 
بدرية بخوف و العمل يا ابلة 
مش تخلى جوزك يعمل معاكى من ورا في الاول عدى كام شهر كدا و لما تيجي تعملى يبقي تحاولي على اد ما تقدرى تقفلي فتحة طيزك علشان جوزك مش يعرف
بدرية حاضر ابلة
و تنتهى ليلة الزفاف و تذهب بدريةمع زوجها لعش الزوجية صحبة الاهل و بعد ان نزل الاهل تبدا الليلة التى طالما انتظرتها بدرية يصطحبها زوجها حسين الى غرفة النوم و يغيران ملابس العرس و ترتدى بدرية قميص نوم تايجر لا ترتدي اسفله كلوت و يءتى زوجها بجوارها على السرير وياخذها في حضنه مع قبلات في جميع انحاء جسمها حتى يصل لشفايفها ويأكلهمها ثم ينزل الى بزازها يلتهمهم حتى تنتفض بدرية فينزل لكسها يلحسه بلسانه ثم يخرج قضيبه و يبدأ بحكة في كس بدرية و يدخله بهدوء حتى يخترق الغشاء و ينزل دم بكارتها و يصل للقذف داخل كسها . و ينامان سويا عرايا للصباح.
بعد ان نزل الاهل ذهبت زينب مسرعة حتى تطفئ نارها بزب شقيقها سنبل و تجده نام حيث لم يذهب معهم لمنزل بدرية و عاد بعد انتهاء العرس غيرت زينب ملابسها و نامت بجوار سنبل و اخرجت زبه و و ضعته في طيزها و بدات تتخيل نفسها مكان بدرية.

الام القحبة

ين الشهوه والتربيه بين الغريزه والاخلاقيات بين المتعه والحرمان بين الكبت والنشوه
الرغبه والشهوه والغريزه اشياء موجودين بداخل الانسان . اذا ما استعملوش لفتره ممكن تيجي ظروف وتحرك كل شئ فينا . الرغبه والشهوه اشياء لا تموت فينا ولا يمكن نسيانها . كالجوع والعطش . انا لا اظن ان هناك انسان رجل او امره ممكن ان يتناسي شهوته او رغبته.
حكايه اليوم قصه حقيقيه وقعت بحي المعادي . احب اولا اكلمكم عن مدام سهير فهي ست متزوجه منذ خمسه عشر عاما وهي الان 38 عاما ولم تنجب ***** . زوجها كان الاستاز كامل احد التجار الكبار بوسط القاهره وعمره 45 رعاما
كان الاستاز كامل يهتم بعمله كثيرا ويرجع بعد الحاديه عشر مساءا ويذهب لتجارته الساعه الحاديه عشر صباحا . كان كل وقته لتجارته . ومن هنا كان هناك فتور بعلاقته مع زوجته سهير .
كان الاتنين يتقابلان صباحا علي مائده الافطار ويتقابلان نادرا بالعشاء .
كان الزوجان كل منهم بعالم تاني . مدام سهير تهتم بالملابس والبرفانات والذهاب للكوافير . والاستاز كامل فقط لتجارته وما يهمه بالمقام الاول مكسبه
كان هناك فتور وبرود بالعلاقه الزوجيه لدرجه انهم نسوا ماهو الاتصال الجنسي . مع العلم ان مدام سهير تتمتع بجسم اسمر جميل وهي تتباهي به وتهتم باكلها ونظافتها وعندها من الانوثه مايكفي لتحريك شهوه زوجها .
كانت العلاقه الجنسيه شبه غير موجوده كان هناك برود جنسي وعاطفي نظرا لروتين الحياه اليومي .
كان الاستاز كامل بوادي ومدام سهير بوادي اخر
كان بيت سهير شبه مشغول يوميا بالضيوف والاقارب والعزومات وكان الاستاز كامل يرجع اخر الليل منهوك القوي وينام ويغيب عن الوعي وكان نادرا ما يمارس الجنس مع زوجته مره كل شهرين او تلاته . وكانت العمليه لا تاخد اكتر من تلات دقائق حتي ان سعاد كانت لا تستطيع ان تقذف ويجلها الرعشه وكانت تحس بكل مره بعزاب البدايه والنهايه فهي تؤمن ان مايفعله زوجها حقه الشرعي بس هو ماكان حاسس بشعورها وباحاسيسها الجنسيه كامراه لها ايضا حقوق . من هذا الاهمال تربي عند مدام سهير شئ من البرود الجنسي او الخمول الجنسي وكانت كل مره يمارس معها زوجها الجنس عارفه ان العمليه سوف لا تاخد اكتر من دقيقتين وانا سوف لا تصل لنشوتها وزروتها فتربي لها نوع من البرود الجنسي .
احست مدام سهير بالوحده واحست انها مسجونه داخل بيتها وارادت ان تزور الاهل والاقارب وان تخرج للشارع حتي تحس بانها انسانه .
المهم طلبت من زوجها ان ياخدها للمعارف والاهل والاصدقاء فاعتزر بحجه تجارته وشغله . وكانت هذه بدايه مشكله . المهم قال لها الاستاز كامل زوجها انه عنده فكره لحل المشكله ان يشتري لها سياره تكون تحت امرها وتخرجها من وحدتها . فقالت له انها لا تعرف قياده السيارات وانها لا تجرؤ علي القياده . فقال لها سوف يكون هناك سائق يسوق لك السياره ويقوم بتلبيه طلباتك المنزليه .
اخد كامل البحث عن سائق لزوجته وكان عنده بتجارته فراش له ابن لسه مخلص الجيش وعنده اجازه قياده ويبحث عن شغل . فطلب الاستاز كامل ان يري الولد.
كان ماهر ابن عم عنتر الفراش ولد فارع الطول ومظهره مقبول بس باين عليه علامات الفقر . نظرا لملابسه الفقيره .
عين كامل ماهر كسائق لزوجته . كان الولد مؤدب جدا وكان متواضع وبسيط ومطيع . ابتدات السيده سعاد الاهتمام بملابس خليل وظهرت علي خليل علامات الوسامه .
كان من ادب خليل السائق ان السيده سهير وثقت فيه . وكان يلبي لها كل طلباتها . وابتدا يتعود علي شراء الاغراض والتحرك بشئ من الحريه بشقه الاستاز كامل .
كانت السيده سهير وهي تجلس بالبيت تلبس الملابس الخفيفيه اللتي تظهر شئ من جمالها وانوستها وجسمها الاسمر وصدرها الكبير واكتافها الملساء
كانت سهير لا تاخد بالها ان هناك قنبله جنسيه وهي الشاب فارع الطول في مقتبل حياته ويمتلك البنيه القويه وولد لسه بخيره . استمر ماهر حوالي سته شهور وبكل يوم تزداد ثقه سهير فيه .
كانت قد اعطته مفتاح الشقه حتي اذا احضر الاشياء فتح الباب وادخلها الي المطبخ او وضعها علي طاوله السفره .
بيوم طلبت مدام سهير من خليل ان يشتري لها اغراض وكان زوجها بالشغل وكانت تجلس لحالها . ذهب السائق خليل الي السوق واشتري الاغراض ورجع البيت وفح البيت ودخل الي المطبخ وهناك بجانب المطبخ الحمام وهنا راي منظر يحرك مشاعر الحجر وجد مدام سهير بالدش وهي عاريه تماما وكان الباب مش مغلق كتير . شاف بزازها الكبيرتان زو الحلمات الكبيره وطيظها المستديره الناعمه وشاف كسها الخالي من الشعر الناعم احس ساعتها خليل بانه قد هاج وماج ولاول مره ياخد باله من مدام سعاد وفجاه احست مدام سهير بوجود ماهر .فقفلت الباب بسرعه وماهر عمل نفسه ماشفش شئ
رجع ماهر بزات اليوم الي البيت واراد النوم ولكن منظر مدام سهير اثر فيه كتير احس ان زبه شد ومد ونشف والراس قد اندفعت للامام وماقدرش ينام الا بالتخلص من ذلك الشعور الجنسي العنيف الا بعمل العاده السريه واخيرا نطر زبه المني للامام وراح ماهر بالنوم ولم يحس بنفسه الا ووالده ينادي عليه للذهاب لعمله ؟
المهم كانت عينان ماهر قد اثيرت وارد ان يري جسم مدام سهير ويتمتع بنظراته .
المهم كل يوم كانت مدام سهير عن دون قصد تلبس العريان وماهر يتمعن بجسمها من بعيد لبعيد وكانت تطلب منه ان يشتري لها الاغراض وبيوم كان حامل اغراض المطبخ وفتحت له وطلبت منه ان يدخل الاغراض المطبخ وفي رجوعه من المطبخ تصادم دخول مام سهير واحس بهذا الجسم الناعم الرقيق السخن الانثوي ولمسه عن دون قصد واحس برعشه كبيره بكل جسمه وفي نفس الوقت احست مدام سهير بوجود رجل قوي البنيه بالمنزل ولكنها لم تاخد ببالها .
كان ماهر من ان الي اخر يختلس نظرات جسم مدام سهير ويدخل الحمام لممارسه العاده السريه وتفضيه كل حممه بالتويليت
ادمن ماهر علي جسم مدام سهير وكان يهتم بنفسه ويحاول ان يلبس التيشرتات اللي تظهر مفاتنه كشاب واراد ان يحسسها برجولت
كان من ان لاخر يدخل غرفه نوم مدام سهير لتنظيفهات او ترتيبها وكان هناك دولاب الملابس وفيه ملابس مدام سهير . وهناك قسم الملابس الداخليه وقمسان النوم اللتي كانت تتفنن باختيارها حتي تظهر مفاتنها ولكن هيهات فزوجها بعالم التجاره ولم المال واهمالها هي وجسمها اللي اعتبره انا قنبله موقوته ممكن ان تنفجر باي وقت ولكنها محتاجه الي المقاتل الهمام اللي يشعل فتيل القنبله ويفجرها .
ماهر ادمن جسم مدام سهير بس هو لا يتشجع علي فعل اي شئ لانه عامل عندها وبيدها رزقه وممكن ان يفقد اي شئ باي لحظه .
المهم بيوم دخل الشقه وكانت مدام سعاد بالحمام تاخد الدش فطلبت منه ان يحضر لها منشفه وان يضعها علي اوكره الباب وينصرف للصاله. المهم دخل غرفه النوم وفتح دولاب الملابس واخد يتفحص الدولاب بسرعه شديده ووقعت عينه علي كيلوت احمر لامع مغري جدا جدا فاخد ووضعه بجيبه واخد المنشفه بسرعه ووضعها علي باب الحمام . وكان يجلس ليشاهد التلفزيون وهنا وقعت عيناه علي مدام سهير وهي تخرج من الحمام وهي لابسه بورنس الحمام وهو مفتوح من امام وشاف رجلها وفخادها وهي لم تاخد ببالها لانها كانت تضع المنشفه علي راسها
دخلت غرفتها وقفلت الباب ولكن ماهر كان في قمه اثارته والشهوه هي اللي بتحرك الانسان وتتحكم بتصرفاته فكان هايج جدا جدا وهنا تسحب اللي غرفه النوم وهنا سمع صوت الشيسوار وهو يجفف شعر مدام سهير وهنا اخد ماهر يلقي نظره علي مدام سهير من خرم الباب وكانت عاريه تماما فلفت نظره طيظها رهيبه زات شكل مستدير غريب وهناك فاصل كبير بين فلقتي طيظها واطراف طظيها نعمه ملساء تشد زوبر اي رجل بالدنيا وصدراها كان حلماته ورديه وكسها املس ناعم مليان بحجم كف اليد لم يستطيع ماهر الصبر اخرج زوبره وعينه تتفرج علي جسم سهير وهنا قزف منيه بايده وجري علي التويليت وهو يمسح زوبره بورق التويليت . وهنا ارتاح شوي
بعد شويه خرجت مدام سهير ونظرت له نظره غريبه وقالت له مالك ياماهر انت تعبان ؟؟ فقال لها لا قالت له لماذا تغير وجهك للون الاصفر؟ فلم يرد
المهم كانت تلبس جلباب ابيض لحد منتصف فخدها وهو منقط بورود زهريه رقيقيه و طلبت منه ان يشتري اغراض وهنا قالت له اكتب علشان ماتنساش شئ فكتب كل ماقالته وهنا قالت تعالي وريني ياماهر لحسن تنسي شئ والعزومه بتاعت الليل ماتنفعش . قالت لها وريني واجلس جنبي واخدت تقرا الورقه واخدت تعدل بالاشياء وكان وهي تميل ماهر يري بزادها او نهودها ورائحه برفان سهير تزوب في انف ماهر وكان برفان غريب وعجيب . كانت سهير تتمايل عن دون قصد وهنا لمست ماهر مرتين وهنا احس ماهر بان زبه شد وان زبه انطلق للامام وان البنطلون بقي فيه شئ للامام قالت له يالا روح تردد لان منظر زوبره كان رهيب وهنا وقف وهنا رات سهير هذا المدفع اللذي يدفع بنطلون ماهر للامام فابتسمت ابتسامه بسيطه . وجري ماهر الي الخارج.
المهم كانت مدام سهير تنتظر زوجها يوميا علي امل اشباع انوثتها حتي بكلمه ولكن لم يحدث .
بيوم الصبح كانت سهير في قمه انوثتها وبقمه هيجانها وارادت ان زوجها يشبع رغباتها فلم يعطيها انتباهه . تكررت هذه الحاله مرات كتيره وابتدات سهير تستغيظ غضبا من اهمال زوجها . ابتدات سهير تهدئ نفسها بيدها وهي تحاول ان تقذف بيدها ولكن لم يحدث كانت متغاظه ومهمومه من اهمال زوجها ليها .
بيوم دخل ماهر الشقه وكانت هنا مشاده كلاميه بين سهير وكامل وكانت سهير تانبه علي اهماله لها وعرف ماهر بالمصادفه ان هناك مشاكل زواجيه بين كامل وسهير
خرج كامل زعلان ومتنرفز من الشقه وجري للخارج وخرجت سهير عفويا من الغرفه بقميص نومها الاحمر القاتم اللي يبين اسفل الجسم من كيلوت شفاف رهيب وكانت لا تلبس السنتيان او الحماله وكانت متعصبه وجريت علي التلفون لتكلم امها ولكن التلفون كان مشغول واخدت تبكي علي الكنبه وهنا ظهر لها ماهر بكوب ماء واعطاها واخد يمسح دموعها وكان ماهر يصداد بالماء العكر وهو يختلس النظرات لجسمها عن بعد.
قررت مدام سهير ان تسافر لقضاء المصيف بالاسكندريه مع امها العجوز وقريبه عجوز اخري . كان عندهم شاليه من دورين بالبحر الاحمر وكانت غرف الشاليه بالاعلي وغرف المعيشه بالاسفل وفيها غرفه صغيره .
اخدت ماهر وامها وقريبتهم بالسياره وراحوا لقضاء اسبوعين لاراحه اعصابهم هناك . كان الطقس شديد الحراره وكانت مدام سهير تلبس الملابس الخفيفيه جدا وكان ماهر ينام بالغرفه السفلي لحاله . وكان كل ليله يلعب بزبه وهو يتخيل مدام سهير وجسمها . كانت السيداتن العجوزتان تنامان بدري جدا . وكان ماهر يشاهد التلفزيون واذا راي مشهد جنسي حضنه او بوسه يتزكر الجسم الرهيب اللي كله انوثه اللي ينام فوق.
بليله كانت سهير تريد ان تاكل شئ وكانت الساعه الحاديه عشر مساءا ونزلت الي الاسفل لتسال ماهر شراء الاكل لها وهنا فوجئت بماهر ينام علي ظهره وزوبره مرتفع لاعلي كبرج ايفل بفرنسا وكان زوبره طويل وغليظ وكله شهوه وشباب وقوه. احست ساعتها سهير برعشه في كل جسمها واخدت تبعد عن الغرفه وهي في كامل المفاجئه من اللي بيعمله ماهر ماهر لم ياخد بباله ان سهير قد راته ورات زبه الطويل .
رجعت سهير الي غرفتها وهي تتنفس بصعوبه . واخدت تتخيل هذا الذب الرائع اللي ينعش شهوه اي بنت واخدت انوثتها بالتحرك وهي تصارع نفسها .
كانت مدام سهير يوميا تري ماهر وعندما تراه تتخيل زبه ورجولته . وهي تصارع نفسها وتقاوم نفسها لتقع ضحيه هذا الشاب القوي الفارع المؤدب .
كان ماهر من ان لاخر يلبس المايوه وينزل الماء وهو طالع كان زبه يطبع علي المايوه ومنظره رهيب . ادمنت سهير لمنظر زب ماهر بالمايوه وهو خارج من المياه وكانت كل صباح تاخده وتامره بالنزول للمياه وبعد شويه تنادي عليه حتي يحضر لها شئ من الشاليه كانت فقط تختلس النظر لزبه من الخارج.وكانت تصارع نفسها فهيا الزوجه المحترمه زو الحسب والنسب وزو التربيه الكريمه لا يمكن ان تعمل خطا فاحش.
بيوم كان ماهر يسبح وراي بنت اجنبيه تلبس البيكيني احس ساعتها بالهيجان واخد يلعب بزبه وهنا احست سهير بماذا يفعله ماهر بالماء فارادت ان تري حال زبه وهو واقف وهو يرتدي الميوه وهنا خرج ماهر وزبه شادد للاخر. وهنا احس ان سهير تختلس النظرات لزبه . فاحس بالمتعه وكان كل مره ينزل فيها الماء يوقف زبه ويلعب بيه ويشده علي الاخر ويتعمد الخروج ويعمل نفسه مش واخد باله.كانت تصارع نفسها كانت شهوتها كل يوم تتحرك اكتر واكتر لماهر
بيوم كان التلاته سهير وامها ورفيقتها جالسون علي البحر وماهر بالماء نادت عليه سهير وكانت لابسه عريان خالص وطلبت منه الذهاب معها لمطبخ الشاليه لاحضار الغذاء من الشاليه وكان ماهر مبلول ماء والميوه لازق بزبه . وذهب الاتنبن الي الشاليه وهنا بالصدفه لمس جسم سهير بجسمه فاحس بالكهرباء وشعور غريب ينتابه وبروده بجسمه وشد زوبره لدرجه كبيره بالمايوه . ساعتها راي عينان مدام سهير تتمعن بزوبره . المهم كانت راس زبه ح تقطع المايوه وتخترقه واحس ان سهير بتقاوم نفسها وهو بنفس الوقت لا يستطيع ضربه البديه وجدها تقول له انت علي طول كده قال لها مش فاهم السؤال قالت له اف اف اسكت .
المهم كان المطبخ ضيق وهنا خبط زوبر ماهر بفخدها قالت له اف اف ابعد يا اخي . المهم احس ماهر ان مدام سهير قد احست بشئ . المهم تعمد خبط زوبره بجنبها تاني فلم تقل شئ . زنقه اكتر احس انها قد خدرت واحس ان الفرصه سانحه فالسكوت علامه الرضا المهم وقفت سهير وظهرها لطاوله المطبخ وزنق ماهر زوبره بمنتصف جسمها ومسكها واخد يقبلها وهي تعطيه فقط خدودها ولا تعطيه فمها . طلع ماهر زوبره واخد يدلكه بجسمها وهي انهارت قوتها وبعد شويه قالت له ماهر بلاش كده تاني فتوقف ماهر .
رجعوا للشاطئ وهنا كانت سهير دايخه مناللي حصل وقاومت نفسها حتي لا تعمل شئ مع السائق ماهر.
المهم عرف ماهر ان سهير تريده فقال لنفسه لاتتسرع. مابقاش يروح الشاطئ وهي تقول له كل مره مش ح تنزل البحر فكان يقول لها لا . المهم كان بالشاليه اللي بجانبهم اسره رجل وزوجته وبناته الاتنين . تعرفوا علي خالد وكان يخدمهم وكان البنات 17 و15 عاما.
احست سهير ان البنات قد اخدوا منها ماهر واستشاطت غيره . وبيوم الصبح وجدت ماهر في البحر ومعه البنتين وهو يلعب معهم بالبحر ويحملهم ويلقيهم بالبحر فازادت غيره. كانت سهير ليلا تهيج وجسمها يشتاق ومكبوت وكانت غريزتها اقوي من ارادتها
المهم بيوم نادت عليه وقالت له كفايه لعهب مع البنات وتعالي المهم جلس جنبها وكان زبه مالي المايوه . واحس انها تريد ينكها بس امها وصديقتها .
بليله كان ماهر يشاهد التلفزيون وهو يلبس فقط كيلوت قطن . وفجاه وجد سهير علي راسه بغرفتها وهي تساله ان يشتري لها شئ ولكن كان السؤال غريب واحس ماهر بشهوتها وانها تريد شئ لانها كانت لابسه قميص نوم ابيض قصير شفاف وهنا انقض عليها ومسكها وهي تقول له لا لا وقف ماسمعش كلامها ووجدت نفسها تنام علي ظهرها علي السرير وزوبر ماهر بمنتصف رجلها تماما عند كسها واخد يدك زوبره بكسها وهنا مسك بزازها بشدة واخد يرضع فيها ونزلت ايده علي الكيلوت واخرجه من كسها وطيظها ورفع رجلها علي كتفه وماكان عنده اي تجارب سابقه بالجنس فهو قد اراد ان يدخل زوبره بكسها ويحس ان راس لحم زوبره يخترق لحم كسها الناعم السخن اللذي كان ملئ بالسوائل والخيوط البيضاء وهنا دك راس زوبره بكسها بشد وفي هذه اللحظه صرخت مدام سهير صرخه مكتومه واحست ان عمود نار جميل بكسها وهي تتنهج وتتاوه وتحس بالمتعه وكان ماهر جسمه قوي ومسكها بكل قوه واحست لاول مره منذ سنوات برجل ينكها حقيقي . واخيرا قزف ماهر منيه بكسها واحست بماء سخن كثيف وغزير يدخل ببطنها واحست بلزه رهيب واحست ان كل عضله من عضلات فخدها وبطنها ترتعش وهي تقزف سوائلها وتحس بالمتعه وتمنت ان ذلك لم ينتهي .
جريت سهير علي غرفتها ودخلت هناك الدش لكن ماهر شاب بخيره بعد شويه قصيره زبه وقف تاني وهاج اكتر من الاول . صعد السلالم وفتح غرفه سهير وكانت عاريه وهنا هجم عليها فقالت لها لحسن امي وصديقتها يصحوا . المهم طلب منها النزول فلم توافق فقال لها مش ح انزل الا وانتي معايا . مع الحاح ماهر نزلت معه وهنا هجم عليها واخد يدك زوبره مره تانيه بكسها وكان الزوبر التاني واخدت سهير تنتعش نشوه من زوبر ماهر واحست انها ترتعش بشده وكانت راس ماهر تلامس الغشاء الداخلي لكسها ومع كل ضربه راس باحشائها كانت تنتعش وتتاوه وكانت رهيبه رهيبه احست انها تمتلك ماهر .
تعددت اللقائات المحرمه بين سهير وماهر .ورجعوا للقاهره . وتقابلت سهير مع زوجها كامل وكان مشتاق ليها وهنا مارست مع زوجها الجنس وهي تفكر بماهر ولم تحس باي شعور مع زوجها لان ماهر قد اشبعها عن جد واحست بانوثتها وشهوتها ورغبتها.


رجعت سهير والعائله مع ماهر بالسياره من الاسكندريه الي القاهره . وجلست بجانبه واحست انها وجدت ضالتها . كان بداخلها خوف ورهبه من مقابله زوجها . لانها اول مره بحياتها تفعل اللي فعلته وغلطه صعبه جدا ان تخون زوجها لان اللي علي راسه بطحه بيحسس عليها علي طول. ولكن الشهوه ساعات اقوي من اراده الانسان . كان ماهر اثناء قياده السياره بالطريق الصحراوي من ان لاخر يلمس رجلها بطريقه ناعمه وكان العجوزتان نائمتان بالخلف . وكانت الايادي تتلامس وكانت سهير سعيده وواقعه بحب ماهر بس انا بقول انها واقعه بحب زب ماهر اكتر .
رجعت سهير للبيت وعاد زوجها من الشغل . وكانت لا تستطيع النظر بعينه لانها عامله عامله . وكانت حذره ومتردده معه وكان اذا سكت زوجها ولم يكلمها تظن انه عرف شئ .الشك
المهم ذهب الاتنين سهير وزوجها الي غرفه النوم . وهنا احست ان زوجها يريدها بعدما قضت اسبوعين بالاسكندريه بعيد عنه . ولكن ايد زوجها لم تحسسها بشئ واحست انه يقبلها ولكن ليس بقبله زوجها طعم قبله ماهر السائق السخنه .. احست ان زوجها بيضع زبه بداخلها ولكنها لم تحس معه باي نشوه او اي شهوه كانت راسها وعيناها بتروح لبعيد وتتذكر ماهر ومايفعله بيها والاحاسيس اللي لم تجدها مع زوجها . احست ان زوجها ادخل زبه وقذف لبنه بداخلها واعطاها ظهره ونام من غير ما يراعي شعورها او انوثتها اخد منها ما يريد ونام . نامت علي ظهرها وبحلقت بالسقف . كان هناك فرق بين نيكه ماهر ونيكه زوجها. وهي تحس الفارق بين زوجها وماهر السائق . تركت زوجها بالسرير وخرجت لغرفه الصالون وهي تفكر بحالها وزوجها وعشيقها وان زوجها لم يراعي شعورها او شهوتها او غريزتها او انوثتها . فهو دائما يعاملها متل الاله الدائره ياخد منها مزاجه ويتركها .من الناحيه الاخر ماهر وشهوته السخنه معه.
باليوم التالي خرج الزوج للعمل وكانت اليوم ده تتزين وتلبس احلي قمصان النوم لماهر . كانت رائحه العطر تملا الشقه وكان القميص يظهر كل جسمها من اسفل . المهم لبست روب فوق قميص النوم تحسبا لمجئ اي شخص من العائله وقعدت منتظره ماهر . فلم يحضر ماهر وتاخر ماهر وكانت حاسه بالوحده والغربه بمنزلها بدون ماهر كانت شهوتها وعواطفها لماهر متل البنت المراهقه .اتصلت بماهر بالمحمول فقال لها ان السياره عطلانه عند الميكانيكي وانه سوف يحضر بعد مايخلصها . جاء سهير زياره من عائلتها وفي نفس الوقت حضر ماهر . كانت تنظر له نظرات غريبه كلها شهوه واحاسيس واشتياق .
المهم ذهب زوارها وكان ماهر منتظر بالسياره تحت حتي يلبي طللباتها . المهم طلبته بالتلفون وطلع ليها . وهناك راي ماهر العروسه بزي جميل كله اغراء وشهوه ليه . كانت تخلع الروب وواضعه احلي برفانات . وهنا نظر اليها ماهر ولم يحس بنفسه الا وهو واخدها بين زراعيه وهي تروح بعالم تاني احست انها نايمه وسايحع ودايبه بزراعي ماهر احست بالفرق بين زوجها وعشيقها السائق . ملامسه ماهر لها جعلها تفرز مياهها ويغرق الكيلوت بتاعها . احست بايد ماهر تلعب بجسمها واحست ان قدميها لا تستطيع ان تحملها راحت ناحيه الكنبه واحست ان ماهر نار نار وهايج وان زوبر ماهر بقي متل الحديده واحست ان راس زوبر ماهر تلامس جسدها الرقيق واحست انها تريد انا تاخده بكسها .
ابتدا ماهر اللمسات واخرج بزازها واخد برضاعتهم واخد بتقبيل جسدها .واحست انها راحت بعالم تاني لم تعيشه مع زوجها وكان ماهر وسيله تفريغ طاقاتها الجنسيه وانقلبت معها بغير وحب لماهر لانها لم يكن لها تجارب عاطفيه من قبل .كذلك ماهر كانت هي اول تجاربه الجنسيه.
لم ترد سهير ان ينكها ماهر بشقه الزوجيه فقط كان الاحضان والقبلات والرغبه والشهوه ولكنها لم ترض ان تتناك بشقه زوجها .فاوقفت شهوه ماهر وقالت له مش الان.
المهم هدات من ماهر وقالت له ماهر كفايه كده مش عاوزه مع العلم ان كان بداخلها طاقه فظيعه مافي مخلوق ممكن يوقفها .
احست سهير برغبتها واحست بشهوتها . كان عندهم شقه صغيره بمنطقه منشيه البكري لا تستخدم من زمان طلبت من زوجها ان ينظفوها وانا يهتموا بيها فسالها زوجها عن السبب قالت له يمكن يجنا ضيوف من البلد فيكون هدا بيت الضيوف .ده كان تفكير المراه اللي عاوزه تتناك عاوزه يكون لها عش غرام تجتمع بيه مع عشيقها ماهر.
وافق الزوج واخيرا تحولت الشقه من جحر مهجور الي عش جميل . كان ماهر ينظر لها بشوق ورغبه وشهوه وهي لا تعطيه الاهتمام ولكنها من داخلها ح تموت عليه وعلي زبه اللذي اخرج كل كبتها وحرمانها .
خلصت الشقه وطلبت بيوم ان يوصلها ماهر لهناك وكان الجو الثانيه ظهرا بعز حر القاهره . وفعلا وصلا للشقه . وهي تخلع الايشارب . وتقول لماهر الدنيا حر ئوي . وكانت تلبس بلوزه خفيفه وجونيله طويله. المهم وقف ماهر بعيد فقالت له ليه ياماهر واقف بعيد . طيب اقلك انزل اشتري لنا مياه غازيه وشغل الثلاجه . فنزل ماهر لشراء الاغراض . وعندما رجع وجد سهير بقميص نوم ابيض جميل كانت محتفظه بيه بشنتطها . فوجئ ماهر . واحس ان سهير تريده . المهم استعبط وطنش لانها كانت مطنشاه فتره كبيره . المهم .
راح المطبخ ورجع وجد سهير تنام علي الكنبه ورجلها باينه ماقدرش من المنظر وهجم عليها وهي تقوله ايه ح تعمل ايه اعقل ياماهر بلاش ياماهر وهو يبوس بجسمها ويحتضنه واخيرا وصل براسه لكسها وهنا مسك كسها بشفايفه وعضه وهنا قالت اه اخ اف ياماهر حلو حلو . هجم علي الكيلوت واخرجه من رجلها واخد يلحس بكسها وهي راحت بعالم تاني كالعاده عندما يلمسها ماهر بتروح فيها وبتحس انها بعالم تاني لا تدري بنفسها ولكنها تدري فقط بكسها .
راحت سهير ونامت علي الكنبه وهجم عليها ماهر وكان قد تعلم اشياء جديده واخد رجلها علي كتفه وهي تقوله مش بالاوي خليك حنين ورقيق خليك ناعم ارجوك وهو لا يسمع من شهوته وادخل زوبره بكسها وقذفه للداخل وكانت الراس تخبط بالاغشيه الداخليه لكسها وهي تحس بضربات راس زوبر ماهر بكسها وفي كل مره تتاوه وتتمتع وتحس برغبه اكثر واكتر وكانت بتنزف شهوتها من زوبر ماهر واخيرا احست ان كل عضلات جسمها ترتعش واحست ان هناك مياه سخنه تندفع من كسها وهي تضع اظافرها بظهر ماهر ولكن ماهر مستمر بحركته واخد ينيك فيها من غير رحمه وهي راحت وخارت قواها وهو ينيك وينيك وكانت نايمه علي ظهرها فقط تتاوه. وهي تاخد ماهر بين احضانها وتنتشي من جسمه وسخونيته.وفجاه قزفت حممها وهي تضغط بايدها بقوه علي جسم ماهر وهو كمان ماقدرش يستحمل وقزف بكسها . وكانت متل العطشان اللي مايرتويش الا من مياه عذب وهي ارتوت من مياه مني ماهر .
تعددت مقابلات ماهر السائق وسهير بالشقه .وزاد اهتمام سهير بماهر تعطيه الهدايا وتغدقه بالمال .
احس زوج سهير باهتمام زوجته بالسائق . ولاحظ علامات تغيير بحياه زوجته . حتي انها منعت نفسها عنه بالفراش . كان يظن بوجود علاقه بين السائق وزوجته .
المهم واجه زوجته بالحقيقيه فنكرت فقال لها خلاص يبقي ماهر مايجيش يشتغل هنا تاني . احست سهير ان متعتها ح تروح منها . فلم توافق ولكن الزوج نادي علي ماهر واعطاه حسابه وصرفه .
اتجننت سهير من فعله زوجها . المهم اتصلت بماهر وقابلته بمكان عام واحست انه يائس من حياته . قررت ان تساعده حتي لا يحتاج . اشترت له تاكسي كي يعمل عليه .وكان عشقها له مالو حدود .
المهم اشترت سهير لماهر تاكسي حتي يسترزق منه . وتعدت مقابلاتها بالشقه . وهنا احس الزوج ان الزوجه احتمال ان تكون بتتقابل مع ماهر هناك . وعندما تاكد من ذلك طلق زوجته بلا رجعه .
احست سهير بالوحده والفراغ . فماهر مشغول بالتاكسي والزوج طلقها . قررت الارتباط بماهر . ولكن كيف ترتبط بماهر وهو يصغرها بحوالي 12 عاما .
تزوجت سهير ماهر عرفيا . واصبح لديهم شقه يستطعيون التقابل فيها . كان ماهر قد تعلم اشياء كتيره بالجنس .
احبت سهير طرق ماهر . وكان ماهر يلحس ويمص صدرها وكانت الاشياء دي جديده عليها واهتمت بجسمها واعطت ماهر الكثير . كان ماهر يتففن بنيك سهير وهي عشقت نيك ماهر .
كان ماهر سريع الهيجان وكانت هي تتفن بانواع الاكل من اسماك وغيره حتي تجعله نشيط جنسيا دوما . كانت بالمعني البلدي بتشفطه جنسيا . فهي قد ادمنت الجنس واصبحت عبده لزوبر ماهر. كانت بتاخد زوبر ماهر بداخلها وتمسكه بكسها وتقفل عليه بشفرات كسها . كانت تعرف كيف تاخد الزوبر بداخلها وكانت بتنتشي وكل يوم شهوتها بتزيد . كانت مجنونه جنسيا ومافي قوه ممكن توقفها .احست سهير بالغيره علي ماهر . وكانت غيره صعبه جدا . كتيره الاسئله كنت فين ورايح فين ومن ركب معك وكام بنت ركبت او كام امراه اسئله من النوع ده.
بيوم تقابل ماهر مع سهير بالشقه واحس ببرود عاطفي تجاهها واحس ان سهير بتستغل جسمه . المهم لم يلمسها احست سهير بالضيق واحست ان ماهر قد تغير من ناحيتها . وهي اللي تركت زوجها وبيتها علشانه .
ابتدا ماهر بالبعد عنها وقرر الزواج من ابنه عمه . اللي تصغره بعامين . زاد جنان سهير علي ماهر .واحست بالغيره القاتله .الزوجه والسائق
بين الشهوه والتربيه بين الغريزه والاخلاقيات بين المتعه والحرمان بين الكبت والنشوه
الرغبه والشهوه والغريزه اشياء موجودين بداخل الانسان . اذا ما استعملوش لفتره ممكن تيجي ظروف وتحرك كل شئ فينا . الرغبه والشهوه اشياء لا تموت فينا . ولا يمكن نسيانها . كالجوع والعطش . انا لا اظن ان هناك انسان رجل او امره ممكن ان يتناسي شهوته او رغبته.

المال باستعمال هاتفك الاندرويد!
عبر تطبيق سهل جدا .تابع معي هدا الشرح البسيط : )
1)اذهب الى Play Store و قم بتحميل هذا التطبيق "Whaff Rewards" مجانا.
2) افتح التطبيق ثم اضغط على log in موجودة في اﻷعلى للتسجيل عن طريق
الفايسبوك الخاص بك.
3) بعد التسجيل سيطلب منك كتابة كود من أجل التفعيل، اكتب   هذا الكود FB83842 سيتم التفعيل و منحك هدية 0.30$ مباشرة.

4) كل ما عليك فعله هو تحميل تطبيقات سيعرضها عليك التطبيق وتجريبها..(يمكنك مسحها من بعد) و عند وصولك الى 10$ يمكنك سحب اموالك عبر البايبال او كارت الشراء playstore او Amazon او xbox.....

السبت، 13 أغسطس 2016

ما احلى طيز عمتي و ما الذ النيك معها حتى القذف و لم تكن مغامرتي من وحي الخيال بل كانت حقيقة و حدثت  والقصة مر عليها الان مدة طويلة نسبيا لكني لم انساها لان تلك اللذة و تلك الحرارة التي كنت اقذف بها لم تفارقني . في ذلك الصيف اتذكر كان عرس عمتي الصغرى و ذهبنا كلنا الى بيت جدي حتى نحتفل و كان بيت جدي ضيق نوعا ما و كنت انا في مرحلة المراهقة حيث ان افراد العائلة كانوا يرون اني ما زلت ذلك الطفل الصغير و هم لا يعلمون اني اصبحت رجل بالغ و عند شهوة و رغبة في النيك و هكذا مر اليوم و جاء الليل و تناولنا العشاء رفقة كل المدعوين و جاء وقت النوم . و من شدة العدد الكبير لافراد العائلة الكبيرة لم نجد اماكن نبيت فيها و ذهبت انا الى غرفة فيها اقراني من الفتيان و كان الجميع ينام على الارض بطريقة مصفوفة الواحد امام الاخر و هكذا استلقيت امامهم و بينهم و اخذت ازار خفيف و نمت و لم تمر سوى نصف ساعة حتى احسست نفسي بين النوم و اليقظة و لكن شيئا ما يضايقني من امامي و حاولت القيام لارى مفاجئة جميلة جدا انها عمتي تنام امامي و طيز عمتي على زبي و كان طيزها طري جدا و كبيركانت عمتي الكبيرة و عمرها حوالي خمسة و اربعون او اكثر و كان من بين الذين كانوا ينامون معنا ابناءها و كانت ربما تنام امامي بطريقة عفوية و لكن ما ذنبي انا ان صحوت و وجدت زبي ملتصق مع طيز عمتي الكبير و انا شاب مراهق ممحون . و قد اكذب عليكم ان قلت لكم اني كنت اريد ان انيكها من قبل و بالعكس فانا احبه و احترمها و لكن لما لمس زبي الطيز اصبحت هائج جدا فهي كانت ترتدي فستان خفيف جدا و طراوة طيزها مهيجة جدا و طيزها كبير و انا احسست بزبي منتصب جدا خاصة و انها كانت تحشرني بقوة و تلصقني مع الحائط و هي كانت  متعبة جدا من كثرة الاعمال و لذلك نامت و بدات في شخيرها . في تلك اللحظة لم اتمالك نفسي و وجدت نفسي احرر زبي من تحت الشورت و اخرجته و لامسته مع طيز عمتي حيث لم يكن يفصل بين زبي و بين طيزها سوى قماش الفستان و شعرت بحرارة الطيز و زبي بين الفلقتين في موضع جميل و احس ان حرارة كبيرة تخرج من فتحتها . و اصبحت هائج جدا و قلبي يدق بقوة و احسست بلذة الشهوة و كانت اول مرة يلمس فيها زبي طيز امراة
ثم اغمضت عيني و انا ملتصق بالطيز و افكر في تلك اللذة التي كنت اعيش فيها و بدات احرك زبي و افرشه على طيزها بطريقة هادئة جدا حيث كنت احكه و انا مسكه بيدي على طيز عمتي التي كانت تغط في نوم ثقيل جدا . و جاءتني الشهوة و اللذة الجنسية في لحظات ساخنة جدا و فكرت في رفع فستانها حتى احك زبي على الطيز على اللحم لكني لم افعل رغم قوة الشهوة و الحرارة الجنسية التي كنت عليها و وضعت يدي على بطنها و انا ملتصق بها من الخلف و احك زبي على الطيز بطريقة ساخنة جدا و رفعت يدي قليلا حتى وصلت الى صدرها و لمست لحم البزاز لانها كانت تلبس روب مفتوح من جهة الصدر و سمعتها تشخر و تاكدت انها نائمة . ثم ادخلت يدي و لمست الحلمة التي كانت مرتخية و اشتدت شهوتي اكثر و انا احك طيز عمتي بزبي بتلك الطريقة الساخنة و هي نائمة ثم احسست ان شهوتي ستتفجر فقد صار زبي ينبض و اللذة تسري فيه بكل قوة و تتجمع العرشة في داخلي و هنا اخفيت زبي تحت الشورت مرة اخرى حتى اقذف دون ان تنتبه عمتي للامر . و في الوقت الذي كانت يدي على صدر عمتي تلمس الحلمةكان زبي يقذف بل قوةو كنت اخرج المني و احس بتلك اللذة الجميلة مع حرقان ساخن و جميل في انبوب زبي حين كان المني يندفع منه و لاول مرة في حياتي قذفت عن طريق النيك و لاحظت الفرق بين انزال الحليب بالاستمناء و بين النيك . و ملات الشورت بالمني و نزعت يدي من بزاز عمتي و ارتخت الشهوة و هدات لكن ذلك المني في جسمي جعلني اتقزز و انا غير قادر على القيام و هكذا بت و طيز عمتي يحشرني و لكن لم ينتصب زبي على طيز عمتي مرة اخرى بل نمت و حين صحوت وجدتها قامت قبلي لتحضير فطور الصباح و انا غير مصدق اني قذفت شهوتي على طيزها

المال باستعمال هاتفك الاندرويد!
عبر تطبيق سهل جدا .تابع معي هدا الشرح البسيط : )
1)اذهب الى Play Store و قم بتحميل هذا التطبيق "Whaff Rewards" مجانا.
2) افتح التطبيق ثم اضغط على log in موجودة في اﻷعلى للتسجيل عن طريق
الفايسبوك الخاص بك.
3) بعد التسجيل سيطلب منك كتابة كود من أجل التفعيل، اكتب   هذا الكود FB83842 سيتم التفعيل و منحك هدية 0.30$ مباشرة.

4) كل ما عليك فعله هو تحميل تطبيقات سيعرضها عليك التطبيق وتجريبها..(يمكنك مسحها من بعد) و عند وصولك الى 10$ يمكنك سحب اموالك عبر البايبال او كارت الشراء playstore او Amazon او xbox.....